الصفحه ١٩٩ : : أنه لا
یکون واحد من الحجّتین أولى بالنطق والحکم والأمر والنهی من الآخر
، وإذا کان هذا کذلک وجب علیهما
الصفحه ١٠ : ، عن أحمد
بن هلال العبرتائی، عن الحسن بن محبوب، عن أبی الحسن الرضا الله ، قال
: قال لی : لا بد من فتنة
الصفحه ١٩٧ : الصانع
متعالیاً عن أن یرى ، وکان ضعفهم وعجزهم عن إدراکه ظاهراً لم یکن
بد لهم (١) من رسول بینه وبینهم
الصفحه ٢٦١ : .
فقال له المأمون
: یابن رسول الله ، فلا بدّ لک من قبول هذا الأمر. فقال : لست أفعل ذلک طائعاً
أبداً فما
الصفحه ٢٨٢ : ، فالحمد
لله البدیء (۲) الرفیع (۳) ، القادر القاهر، الرقیب على عباده ، المقیت (٤) على خلقه
، الذی خضع کلّ
الصفحه ٣١١ : الوجوه لهیبته ، وخضعت
الرقاب لجلالته ، ووجلت القلوب من خیفته ، وارتعدت الفرائص من فرقه ، یا
بدیء یا بدیع
الصفحه ٣٣٠ : والله غیره ، ولکنّه لا بد لی
من الصبر حتى یبلغ الکتاب أجله» (٢) [٢/٨٢٤] حدثنا
أبی، ومحمد بن الحسن بن
الصفحه ٣٤٨ : ) (۳) فالإمام إنما یکون إماماً من قبل الله تعالى وباختیاره إیَّاه
فی بدء الصنیعة (٤) والتشریف فی النسب والطهارة
الصفحه ٤١٣ : وقصدت دور بنی عمک
؟ قال - وکان مزاحاً - : أخطأت یا أمیر المؤمنین من کل جهة، وإن
عدتُ بدأتُ بأعدائنا
الصفحه ٤٤٥ : نفیسا بدأت بالرشید فاقتنصته
وثنت بالرضا على بن موسى بإمام لا کالأئمة فضلا فسعود الزمان عادت نحوسا ووجدت
الصفحه ٨٦ : ، وبیع الحکم ، وقطیعة
الرحم ، وأن تتخذوا القرآن مزامیر، وتقدّمون أحدکم ولیس
بأفضلکم فی
الدین
الصفحه ٢٠٧ : جُمع فیه من جوامع الخیر
والحکمة ما جمع
فی سورة الحمد ؛ وذلک أن قوله تعالى : (الْحَمْدُ لِلَّهِ إنما
الصفحه ٣٣٨ : : إنه سبق حدثاً لم یجر علیه
حکم، وأبو بکر أسلم کهلاً قـد جرى علیه الحکم، وبین هاتین الحالتین
فرق .
قال
الصفحه ٣٤٩ :
أعدائه ، فالحکم فیه الشهادة علیه بما اجتمعت علیه الأمة حتى یجیء
إجماع آخر مثله ، ولأن من حکم علیه مرّة
الصفحه ١٤ :
إسحاق
(۱) فی (ق) والحجریة : یا حکم أحکم ، وفی (ک) : یا
حاکم أحکم ، وفی (ع) : یا ربّ
احکم . وما فی