الصفحه ٨٧ : مضارّ ولا آثم.
وإنّه لاتجار حرمة إلاّ باذن أهلها. وإنّه ما كان بين أهل هذه الصحيفة من حدث أو
اشتجار يخاف
الصفحه ٦١ : ء ـ إلاّ بالقتال ـ أمرهم
بالخروج إلى أرض الحبشة ، وقال : إنّ بها ملكاً صالحاً لا يظلم ولا يظلم عنده أحد
الصفحه ٨٨ :
وآثم.
وانّه من خرج آمنٌ ، ومن قعد آمِنٌ بالمدينة ، إلاّ من ظلم أو أثم. وانّ الله جار
لمن برّ واتقى
الصفحه ١٠٥ : ، وان بينهم النصر على من حارب اهل هذه
الصحيفة ، وإن بينهم النصح والنصيحة والبر دون
الصفحه ٦ :
٥٠ ـ المناوي ، شمس الدين ، محمد المدعو
عبد الرؤوف ( ت : ٩١١ ه ) فيض القدير. شرح الجامع الصغير
الصفحه ١٧ :
٥٠ ـ المناوي ، شمس الدين ، محمد المدعو
عبد الرؤوف ( ت : ٩١١ ه ) فيض القدير. شرح الجامع الصغير
الصفحه ٨١ : الدِّينَ عِنْدَ اللَّهِ الإِْسْلاَمُ
وَمَا اخْتَلَفَ الَّذِينَ أُوتُوا الْكِتَابَ الأَّ مِنْ بَعْدِ مَا جَا
الصفحه ٥١ : عاون إلاّ مع
الضرورة » (١).
وقال الشيخ محمد حسن النجفي ( ت / ١٢٦٦
ه ) : « ولا يجوز قتل المجانين ولا
الصفحه ١٠٢ :
الكتاب عن آرائهم (
وَقَالُوا
لَنْ يَدْخُلَ الْجَنَّةَ إِلا مَنْ كَانَ هُودًا أَوْ نَصَارَى تِلْكَ
الصفحه ٣٧ : إِلا لِيَعْبُدُوا إِلَهًا وَاحِدًا لا إِلَهَ إِلا هُوَ ) (١)
، ( وَمَا أُمِرُوا إِلا لِيَعْبُدُوا
الصفحه ٥٩ : قبل إعدائه ، ولم يدخلها ابتداءً إلاّ بعد سلسلة من الممارسات القمعية
والارهابية قادها اعداؤه تجاه
الصفحه ٨٦ :
إلاّ من ظلم وأثم ، فإنّه لا يوتغ (١) إلاّ نفسه وأهل بيته.
وانّ ليهود بني النّجار مثل ما ليهود بني عوف
الصفحه ٨٩ :
كَلِمَةٍ سَوَاءٍ بَيْنَنَا وَبَيْنَكُمْ الأَّ نَعْبُدَ الأَّ اللَّهَ وَلا نُشْرِكَ
بِهِ شَيْئًا وَلا
الصفحه ٩١ : المنذر بن ساوي : سلام عليك فاني أحمد إليك الله الذي لا إله إلاّ هو ،
أما بعد : فان كتابك جاءني ورسلك
الصفحه ٣٠ :
واستطاعوا خداع شعوبهم إلاّ أنّه ظهر بعض المنصفين ليدافعوا عن المنهج الاسلامي
وتعامله الانساني مع غير