الصفحه ٤٨ : أنباه الرواة ٢٤٨/١ تحت رقم ١٥٥ : وكان
أبو العباس المبرد يصف المازني بالحذق بالكلام والنحو. قال : وكان
الصفحه ٤٤ : ، كان سيّد
أهل العلم بالنحو والغريب واللغة بالبصرة ، ومقدّمته مشهورة (٢)
بذلك ، أخبرنا بذلك العباس بن
الصفحه ٤٩ : بالنحو ، قال ابن خلكان : كان في غاية الورع ..
ومثله غيره من كلمات أرباب المعاجم ، وقد
وصفوه ب : الفقيه
الصفحه ٢٣٤ : الشيعي النحوي
المقري تصدر للافادة بحلب بعد أبي الصلاح ، قتله صاحب مصر لكونه أنكر على اعتقادهم
، وذلك حدود
الصفحه ٣٨٨ : (٣)
: ثعلبة بن ميمون مولى بني أسد ، ثم مولى بني سلامة ، منهم أبو إسحاق (٤)
النحوي ، كان وجها من أصحابنا
الصفحه ٤٢ : المتتبّعين من أهل العلم أنّه رأى في كتاب المغني في النحو لابن هشام ، أنّ
حبيب هذا اسم أم محمد ، وأنّه صرّح
الصفحه ٤٣ : المازني النحوي ، ووصفه بكونه فقيها ، ومتكلما وأديبا
وراوية للحديث ثم وصفه بالورع ، وإنه كان في غاية الورع
الصفحه ٤٥ : ، مازن بني شيبان ، كان سيد أهل العلم بالنحو والعربية واللغة
بالبصرة ، ومقدمته مشهور بذلك .. إلى أن قال
الصفحه ٤٦ :
وحكى نحوه عن المحقّق الشيخ محمّد نجل
الشهيد الثاني بزيادة قوله : واحتمال أن يكون من غلمانه
الصفحه ١٢٦ : أنّ القصة مجعولة لا صحّة لها. وفي الأعلام ٥٦/٢ قال :
بهلول المجنون مات نحو ١٩٠ ه ، بهلول بن عمرو
الصفحه ١٥٥ :
اعتمد على ما روى عنه
تليد. انتهى.
وعنونه ابن داود في الباب الأوّل (١)
وذكر نحو ما في الخلاصة
الصفحه ١٥٦ : عمير ونحوه ، وعنه أحمد وابن نمير ، ضعيف
، وقال أبو داود : رافضي يشتم.
وقال العجلي في تاريخ الثقات
الصفحه ١٥٨ : ، عن عبد الملك بن عمير .. ونحوه ، وعنه أحمد وابن
نمير ، ضعيف. انتهى.
وقول الثاني (٤)
تليد : ـ بفتح
الصفحه ١٧٩ : : لم يجمع المؤلّف قدّس سرّه
بالنحو الذي فهمه المعاصر ، بل قال : لو فرض اتّحاد الضبّي والناجي فلا محيص
الصفحه ١٩٦ : (٢)
نحو ذلك حرفا بحرف.
وفي ذكرهما له في القسم الأوّل دلالة
على اعتمادهما عليه ، ولو لا إلاّ كونه عامل