الصفحه ٢١٣ : (٣)
من المدامنة ؛ لأنّه يدمن شرب الشراب مع نديمه ، لأنّ القلب في كلامهم كثير. انتهى.
وقال في مادة
الصفحه ١٥٨ : ،
واللّه ما كذبت ولا كذبت ، وإذا القوم يريدون أن يعيدوا الأمر شورى بين المهاجرين
، ثمّ قال : ائتوا أبيّ بن
الصفحه ٤٢٨ : المنهج ، أو من نسّاخ المنهج.
الثانية : إنّ ذكر اسم أبي المترجم : الحسن
خطأ ؛ لأنّ النجاشي وغيره ذكروه
الصفحه ٩٥ : جلّ أهل الحديث من
القمّيين على حديثه لا يتأتّى مع عدم علمهم بثقته ، مع أنّه كانوا يقدحون بأدنى
شي
الصفحه ٢٧٢ : عدّه في أعلى مراتب الحسن ؛ لأنّ الورع إذا اجتمع مع العلم استدعى ذلك ، فهو
حسن وحديثه حسن كالصحيح
الصفحه ١٧١ : العروس ١٣١/٢ : الجلح ـ محرّكة ـ انحسار الشعر عن
جانبي الرأس ، وقيل ذهابه عن مقدم الرأس ، وقيل إذا زاد
الصفحه ٦٣ :
ونقل في جامع الرواة (١)
رواية هؤلاء ، عنه. وزاد رواية : سيف بن عميرة ، والحسن بن محبوب ، وحسان
الصفحه ١٤٢ :
صلّى اللّه عليه وآله
وسلّم. وزاد على ما في العنوان قوله : من ناحية اليمن (١).
[٦٦٧]
٢٥٩
الصفحه ٢٠٧ : (ابن) ، و (محمّد) ، بين (أحمد) وبين (ابن إبراهيم) ؛ لأنّه ذكر فيه عين ما
ذكروه في : أحمد بن إبراهيم بن
الصفحه ٢٩١ : النجاشي ولا مؤلّفات المترجم كي
يردّ عليه بذلك.
ومنها : إنّ قوله : (وكتاب كثير الفائدة)
، قد زاد العاطف
الصفحه ١٨٦ : ببغداد في دار قوم ، فعلموا به ، فأخذوه وذبحوه ، وأدرجوه في لبد ، وطرحوه
في مزبلة.
قال أحمد : وكان أحكم
الصفحه ١٤ : (٢)
والكاظم (٣)
عليهما السلام ، وزاد في الثاني أنّه : كوفي.
وإبدال مهزم في بعض نسخ باب أصحاب الكاظم
عليه
الصفحه ٤٥ : : حدّثنا
عليّ بن حبشي ، قال : حدّثنا حميد بن زياد .. إلى أن قال : وفي (قر) إبراهيم بن
نصر ، وزاد
الصفحه ٥٢ : رحمه اللّه بهذا العنوان من
أصحاب الباقر (٦)
والصادق (٧)
عليهما السلام ، وزاد في الأوّل قوله : قال له
الصفحه ٦٢ : ، عنه.
وزاد الثاني التمييز برواية : القاسم بن
محمّد ، وفضالة بن أيّوب ، وعبد اللّه بن المغيرة الثقة