الصفحه ٣١ : خبر عائشة رضي الله عنها في وجوب الغسل بالتقاء الختانين.
ومنها : عمل ابن
عباس بخبر أبي سعيد الخدري في
الصفحه ٣٥ :
الجماهير إلى قول عائشة رضي الله عنها في وجوب الغسل من التقاء الختانين.
( ي ) رجوع
الصحابة في الربا إلى
الصفحه ١٩٨ :
الحكمة » ما نصه :
« قوله : أنا دار الحكمة وعلي بابها. قيل : لا شك أنّ العلم قد جاء منه صلّى الله عليه
الصفحه ١٥٤ : صلّى الله
عليه وسلّم حافظا للعلم والحكمة ».
وسادسا : إنه لا
بدّ للباب من الاطّلاع على جميع ما يدخل في
الصفحه ٤١ :
« وقيل : خبر
الواحد العدل يفيد العلم مطلقا ، محفوفا بالقرائن أو لا. فعن الامام أحمد : هذا
الحكم
الصفحه ٤٤ : ، وظهر أيضا بطلان قوله
بعد ذلك :
« فعلم أنّ عصمته
لو كانت حقّا ، لا بدّ أن تعلم بطريق آخر غير خبره
الصفحه ٨ : العلم بخبره.
قيل لهم : فلا بدّ
من العلم بعصمته أوّلا ، وعصمته لا تثبت بمجرد خبره قبل أن تعلم عصمته
الصفحه ٤٢ : : «
وإذا قالوا : ذلك الواحد معصوم يحصل العلم بخبره. قيل لهم : فلا بدّ من العلم
بعصمته أولا » فالكلام عليه
الصفحه ١٥٢ : مزايا خاصة هي غير حاصلة للمحراب ، وذلك :
أوّلا : إنه لا
بدّ للمدينة من باب ، بخلاف المحراب فلا يلزم
الصفحه ١٢ : ، وأنّه لا بدّ من تسليم أمر التمييز بين الصدق والكذب إليه ...
فلما ذا يقف هذا
الموقف تجاه حديث مدينة
الصفحه ١٧ : ء أعلم بدين الله ورسوله من العسكريين أنفسهما!! فلو أفتاه أحدهما بفتيا كان
رجوعه إلى اجتهاده أولى من رجوعه
الصفحه ٢٦ : والتبليغ طرفين ، طرف المبلّغ وطرف السامع ، ولا بدّ من أن يتعلّق بكل طرف
فائدة ، ثم ما ذكرتم من الفائدة مختص
الصفحه ٣٦ : لهم فإنّه لا بدّ لهم
الصفحه ٥٨ : خلافة عمر فلا بدّ وأنهم قد
تعلّموه من أمير المؤمنين ، باب مدينة علم النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم ، لا
الصفحه ٧٢ :
به اهتديتم ،
واختلاف أصحابي لكم رحمة.
فعلمنا أن ما يوجد
منصوصا عليه في كتاب الله لا بدّ من الأخذ