الصفحه ٢٦٥ : ضعيفين.
وقال البرقي عن
ابن معين : ضعيف وهم يكتبون حديثه ويشتهونه.
وقال الساجي : هو
من أهل الصدق ويهم
الصفحه ٨١ :
وضع الزيادة فيه دليل بطلان
تأويله
والرابع : إنه إذا
كان المراد من « علي » في الحديث هو « المرتفع
الصفحه ٦٩ : . وإنما أتى ضعف هذا الحديث من قبل عبد الرحيم ، لأن أهل
العلم سكتوا عن الرواية لحديثه. والكلام أيضا منكر
الصفحه ١٥٨ : باطلة سندا ودلالة ، أما سندا
فمن وجوه :
هو من وضع إسماعيل الأسترآبادي
أحدها
: إنّ هذا الحديث
من وضع
الصفحه ٧٠ : حديث مالك ولا من فوقه ، وذكره البزار من رواية
عبد الرحيم بن زيد العمي عن أبيه عن سعيد بن المسيب عن عمر
الصفحه ٢٦٩ :
: لقد اشتبه الأمر
على الأورنقابادي ، فتوهّم الاتّحاد بين حديث مدينة العلم ، وحديث سدّوا الأبواب ،
من جهة
الصفحه ٢٦٠ : يعلّم له على ما يحدّث به ، ويعرض عمّا سواه ، وهو
مشعر بأنّ ما أخرجه البخاري عنه هو من صحيح حديثه ، لأنه
الصفحه ٢٢١ : واقع حال عمر.
ثم أيّ مناسبة
لهذا الحديث من حديث أنا مدينة العلم؟ فإنه لو سلّمنا صحته سندا ، وفرضنا
الصفحه ٢٥٤ : مولى ابن عباس اتّقى الله وكفّ من حديثه لشدّت إليه المطايا
».
« وقال الحاكم أبو
أحمد : احتجّ بحديثه
الصفحه ٢٧٢ :
الحديث إلا من حديث عاصم بن رجاء بن حيوة ، وليس إسناده عندي بمتصل. هكذا حدّثنا
محمود بن خداش هذا الحديث
الصفحه ٢٣٢ : تعظيما له كلّ من سلف وخلف » (١).
النظر في سند حديث خذوا عن
الحميراء
وأمّا تعديده حديث
: « خذوا ربع
الصفحه ١٣٦ : يرى روايته صالحة للتأييد ، وكذا رواية
ابن عدي ... وهؤلاء الحفّاظ كما تعلم من مشاهير أئمة الحديث عند
الصفحه ٧٥ : صاحب الجزء قد سمع
الحديث من الأسترآبادي المذكور ، ومن هنا ذكر ابن حجر هذا الحديث شاهدا على اتّهام
الصفحه ١٣٢ : الأسانيد ».
وعلى تقدير تسليم
الغلط في إسقاط الصنابحي من الأسناد ، وأن سويد بن غفلة لم يسمع هذا الحديث من
الصفحه ٣٠١ : ...................................... ١٢٤
إسقاطهم حديث أنا مدينة العلم من صحيح
الترمذي.......................... ١٢٤
ذكر من رواه عنه قبل