الصفحه ٣٠٩ : ، لأنه تقدم موته و الآخرون عاشوا حتى احتيج الى علمهم، كما قاله البيهقي في
وجه ذلك، فإذا اجتمعوا على شي
الصفحه ٩٠ : حسين
ملك في طهران - ثم قال: و اما المتقدمون من أصحابنا، فالذي يظهر من عباراتهم و
تصفح كلامهم انهم
الصفحه ٩٣ : : ١٧٠/١ - قال:
الظاهر ان قوما منّا لما كانت كتب أصحاب
الأصول بينهم مشهورة متداولة، و كانوا إذا رأوا
الصفحه ٢٠٣ : .
و ان للقوم كتبا في المدرج كثيرة لعل
أهمها ما صنفه الخطيب البغدادي في هذا الباب و سماه: الفصل للوصل
الصفحه ٢٦٧ :
البحث في معرفة زيادات الالفاظ الفقهية، و هو ما زاده الفقهاء على متون الروايات،
و غالبا ما يدرج في بحث
الصفحه ٨٤ : الموثّق بل الحسن بالصحيح، بل قد يصفون
الضعيف به، كما يظهر لمن تتبع كلامهم، و هو كثير.
و ثامنا: ان
الصفحه ٣٤١ : يظهر من كلامهم.
٢١٩ السادسة: من الغريب ما جاء به الشيخ
ياسين بن صلاح الدين في كتابه معين النبيه
الصفحه ١٣٢ : يحصل التفرد فباعتبار اسنادين
أحدهما صحيح و الآخر حسن، فهو فوق ما قيل فيه صحيح فقط إذا كان فردا، لأن
الصفحه ١٢٢ : من غير شذوذ و لا علة، - و قد استدركنا تعريفه قريبا - و انما كان حسنه لذاته
لأنه ناشئ من توفر شروط
الصفحه ٢٥٤ : أدخله قوم في صحاحهم.
١٧٥ السابعة: قسّم المنكر الى ما ينقسم
اليه الشاذ من الأقسام،
لأن في كل
الصفحه ١٣١ : .
و الحاصل ان المدح بنفسه لا يوجب اعتبار
الراوي و انما يكون امارة عدالته بخلاف التوثيق لأنه يوجب اعتبار
الصفحه ٢٦٣ : ، حيث قيل بعدم القبول مطلقا، و قيل: تقبل ان زادها غير من رواه ناقصا و لا
تقبل ممن رواه مرة ناقصا
الصفحه ٢٩٧ : و أساميهم و كناهم و
صناعاتهم، و قوم يروى عنهم إمام واحد فتشتبه كناهم و أساميهم لأنها واحدة، و قوم
تتفق
الصفحه ١٦٠ : الأنواع
المختصة بالضعيف،
اشارة
بل ان واقعها - في مصطلحهم - يدور بين
الصحة و الحسن، و ذلك لأنها توحي
الصفحه ٣٢٩ :
مستدرك رقم: (١١٥) الجزء الاول: ٣٢١
حجية الموقوف:
تسالم المتأخرون من القوم خصوصا فقهاؤنا