الصفحه ٤٣ : لفظ السند
الذي هو اسم للمجموع من حيث هو مجموع، و في تعريف الرجال رواة السلسلة(١).
لا يقال: إنه
الصفحه ٢٢٠ : .
٢- المدرج اسم مفعول مأخوذ لغة من أدرج
الشيء في الشيء أي ادخله فيه و ضمّه إياه. و يقال للزائد مدرج - بفتح
الصفحه ٢٣١ : : و قد يطلق على
الغريب اسم الشاذ، و المشهور المغايرة بينهما على ما ستعرفه في تعريف الشاذ(١).
و أقول
الصفحه ٢٣٣ : ولادته ايضا و الحق ما اثبتناه في اسمه و أنه النظر بن شميل أبو
الحسن المازني.
و قال(١) أبو عبيد: معمر بن
الصفحه ٢٣٧ : : ١/١-٧٠] و مرّ
لنا كلام سابقا و استدرك في فوائد الغريب، فلاحظ.
٣- و قد يطلق عليه اسم: الشاذ، كما صرح
الصفحه ٢٥٨ : ] و غيرهم.
٣- انظر مستدرك رقم (٨٥) فوائد عشر حول
الشّاذ.
٤- المنكر: لغة اسم مفعول من أنكره
بمعنى جحده
الصفحه ٢٨٥ : (٣):
و هو اسم للسند الّذي يقع الاشتباه فيه
في الذهن لا في الخط،
الصفحه ٣٦٧ : و مسلم و القاسمي في قواعد التحديث: ١٣١ و غيرهم ممن أفرده بكتاب أو عنوان
- بدعوى ان اسم المفعول من أعل
الصفحه ٣٢٨ :
١- و من هذا القبيل قول الصحابي: كنّا
لا نرى بأسا بكذا و رسول اللّه (صلى اللّه عليه و آله
الصفحه ٣٥٩ : روى هذه الرواية بطريق آخر مع
اختلاف ما هذا نصه: و حديث عبد الواحد بن محمد بن عبدوس رضي اللّه عنه عندي
الصفحه ٧٣ :
١- لا يتأثّم: أي لا يخاف الإثم، أو لا
يعد نفسه آثما بالكذب على اللّه و رسوله . و لا يتحرج
الصفحه ٩٧ :
١- قوانين الاصول: ٤٢١ - فقد ذكر فيه
بعض الوجوه و الأجوبة هناك.
٢- و أنه فعل اللّه تعالى
الصفحه ١٩٠ : .
نعم ذكروا طريقين لجواز العمل بالضعيف المنجبر بالشهرة: و هما: الأول: ما ذكره
شيخنا المصنف أعلى اللّه
الصفحه ٢٧٤ : العدوى بالطبع، بمعنى أن
من طبيعة المرض و خصوصيته كونه معديا [كذا، و الظاهر: غير معد] بطبعه لا بفعل
اللّه
الصفحه ٣٠٩ : .
٣- في البداية: عبد اللّه عن.
٤- المراد ب: أنا، هو الشهيد الثاني
رحمه اللّه.
أبيه، عن أبيه، عن أبيه