١- المؤمنون: ٤٥.
٢- اسم أحد علماء العامة. منه (قدس
سره). الحاشية غير موجودة في الطبعة الاولى. و لعل المراد به هو ابن سودة المري
(١٢٢٠-١٢٩٤ ه) المهدي (أو محمد المهدي) بن الطالب بن محمد - بفتح الميم الاولى -
ابن سودة المريّ أبو عيسى، قاضي فاس، من فضلاء المغرب، له حواشي في الحديث.
٣- لغة في هنيئة و اللغة الثانية هنيّة
- بتشديد الياء من دون همزة. منه (قدس سره). هذه الحاشية للمصنف غير موجودة في
الطبعة الاولى. انظر: صحاح اللغة: ٢٥٣٦/٦، لسان العرب: ٣٦٥/١٥، قال في تاج العروس:
٤١٢/١٠: يقال هنى هنو من الليل أي وقت، و يقال: هن - بالهمز -.
٤- هو أبو عبد اللّه محمد بن زياد
(١٥٠-٢٣١ ه) علامة باللغة و النحو، له جملة مؤلفات، انظر عنه: وفيات الأعيان: ٤٩٢/١،
تاريخ بغداد: ٢٨٢/٥، فهرست النديم: ٦٩/١، الأعلام: ٣٦٦/٦، معجم المؤلفين: ١١/١٠ ،
و غيرها.
٥- ستأتي للأصمعي ترجمة ضافية في صفحة:
٢٣٤ من هذا المجلد، فراجع
٦- قاله الزبيدي في تاج العروس: ٥٩٦/٣،
و ابن منظور في لسان العرب: ٢٧٥/٥ عمود (١)، و انظر: معجم مقاييس اللغة: ٨٤/٦، و
الصحاح في اللغة: ٣/٢-٨٤٢، و النهاية لابن الأثير: ٩/٥-١٤٧، و مجمع البحرين:
٩/٣-٥٠٧.. و غيرها. و حكى عن الأصمعي في لسان العرب: ٢٧٥/٥ عمود (٢) المواترة من
النوق هي التي لا ترفع يدا حتى تستمكن من الاخرى، و إذا بركت وضعت الاخرى، فإذا
اطمأنت وضعتهما جميعا ثم تضع وركيها قليلا قليلا، و حكاه عنه في تاج العروس:
٥٩٨/٣.
ذلك من كلماتهم الناطقة باعتبار الفترة،
و عدم الاتصال بينهما، لكن في القاموس: إن التواتر التتابع أو مع فترات(١) و ظاهره
إطلاق التواتر لغة على التتابع من غير فترة أيضا.
و كيف كان فقد عرفوا الخبر المتواتر -
في الاصطلاح - بتعريفات متقاربة(٢) أجودها أنه: خبر جماعة بلغوا في الكثرة إلى حد
أحالت