الصفحه ٤٠١ :
أبي حنيفة، كان مرجئا مطعونا، و يقال له الجامع، لجمعه بين التفسير و الحديث و
المغازي و الفقه مع العلم
الصفحه ٣٤٤ : أهل المدينة و العراق و أبي حنيفة و غيرهم كما قاله الخطيب في الكفاية:
٥٤٧، و علوم الحديث: ١٦٦-١٧٦
الصفحه ٣٩٠ : ، و منهم من رواه موصولا، و منهم من جعله من مسند أبي بكر، و
منهم من جعله من مسند سعد، و منهم من جعله من مسند
الصفحه ٢٧٢ : /١، و مسند الطيالسي: حديث ١٩٥٤، و مسند أحمد بن حنبل: ١٢/٢ و ٢٣ و ٢٦
و ٣٨. و بمضمونه روايات عن طريقنا: ان الما
الصفحه ٣٩٣ : و الكسوف، سنن النسائي كتاب الزكاة
حديث ٢١، مسند زيد بن علي حديث ٤٠٩، مسند أحمد بن حنبل: ٤٣٩/٢ و ١٢٤/٣، مسند
الصفحه ٣٤٣ :
١- المراد بالبرقي هو ابو جعفر احمد بن
محمد بن خالد بن ابي عبد اللّه البرقي صاحب كتاب
الصفحه ٣٥٤ : . و على تقدير قبوله فالاعتماد على التعديل، و ظاهر
كلام الأصحاب في قبول مراسيل ابن أبي عمير هو المعنى الأول
الصفحه ٣٥٠ : عدم ارساله عن غير الثقة كابن ابي عمير، و لا
يقدح روايته عنه - اي عن غير الثقة - أحيانا، كما ظن، اذ
الصفحه ٣٥١ : تحصيل الشريعة:
١/٢٠-٣١٠ برقم (٩٥٩).
٣- جماعة اقتصروا على محمد بن ابي عمير
خاصة، و جماعة عمموا كما
الصفحه ٣٥٣ : و هي منتفية فيجب القبول، و بأن المسند جاز أن يكون مرسلا، فانه
يحتمل أن يكون بين فلان و فلان رواة لم
الصفحه ٢٠٧ : عرّفه الأسترابادي في لب اللباب: ١٤-١٥ -
خطي - فيكون أعم من المسند كما قاله في قوانين الاصول: ٤٨٦
الصفحه ٣٦٢ : في الديباجة.
و منهم: الحسن بن علي بن أبي عقيل
العماني، فان الفاضل المقداد قال في حقه ذلك، حيث
الصفحه ٢٤٥ : . و يكفي شاهدا
لاستحباب الاسناد ما ورد عن أبي عبد اللّه الصادق عليه السلام أنه قال: قال أمير
المؤمنين عليه
الصفحه ٢٦٦ : /١:٤
بمضامين مختلفة، سنن ابي داود كتاب الصلاة باب ٢٤، سنن الترمذي كتاب مواقيت الصلاة
باب ٨١/١:٩٢، سنن النسائي
الصفحه ٢٠٦ :
١- راجع كلماتهم في المستدرك رقم (٥٧)
في المسند.
٢- كقول الشيخ البهائي في الوجيزة