الصفحه ٢٩٨ : وانتبهت وأنا أحرّك يدي وأقول : عمر حسن!!
(١)
ومنها : إني رأيت بعد وفاة الشيخ الوالد
العلاّمة أنار الله
الصفحه ١٤٩ : الصحابي إذا ثبتت عدالته في زمان وشك في عدالته إلى آخر عمره (٣)
، وكذا الصحابي الذي لم يبق إلى فوت النبيّ
الصفحه ٤٦ :
جيّد [عتيق] في خصوص
الرهن ..! فنقلت منه موضع الحاجة.
ومن الغريب أنّي فحصت عنه بعد ذلك
مراراً
الصفحه ٣٠٦ : .
فقلت لها : امضى واستكشفي .. فمضت
واستكشفت واستظهرت فوجدت نفسها نظيفة.
فقلت لها : هل اتفق لك تنظفين
الصفحه ٩٣ :
(ثقة) هو الحسن ، لكون
ما أذكره مدحاً مدرجاً له في الحسان بعد وضوح كونه إماميّاً.
وقد سمّيت هذا
الصفحه ٣٩ : علوم متعددة ،
وبرز في فنون كثيرة ، فمع أنّه لم يبلغ بعد من العمر التاسعة عشرة بكّر في التأليف
، وها هو
الصفحه ١٣٦ : كان عمره
ثلاث وعشرين سنة ، وعمر السيّد المرتضى إذ ذاك ثلاثة وخمسين سنة ، فكانا متعاصرين
في العراق مدّة
الصفحه ٢٣٢ : من
سنتين ، وخرج تمام المجلّدين من الطبع في حياته (١)
وقسم من المجلّد الثالث ، والباقي بعد وفاته التي
الصفحه ٢٨٤ : من [سنة] ألف وثلاثمائة
وثلاث وثلاثين ، ثم توفّي الولد بعدها بأشهر(٢).
__________________
محمّد
الصفحه ٦٣ :
مصحّحة معتمدة من الكشي وترتيب الكشي للشيخ عناية الله .. وكذا في ترجمة بشر بن عمر
الهمداني [تنقيح المقال
الصفحه ٤٨ : بن الحارث [٣/٢٢٣ من
الطبعة الحجرية] ، قال : .. ولكنّي بعد مدّة عثرت على نسختين مصحّحتين جداً من
رجال
الصفحه ٦٦ : ـ ٢٤٧
من الطبعة الحجرية] على خصوصيات هذه النسخة ، فقال : ولا يحتمل غلط الناسخ بعد كون
إحدى النسخ نسخة
الصفحه ٧٣ : وتغييره إلاّ بعد الجزم بالاشتباه ، فإنّي كثيراً ما وجدت من بادر
إلى الحكم بغلطية ما لم يفهمه فغلّط الصحيح
الصفحه ١٢٩ : .
وكانت وفاته سنة خمسين وأربعمائة (٣)
قبل وفاة الشيخ الطوسي رحمه الله بعشرين سنة (٤)
، وبعد وفاة السيّد
الصفحه ٢١٦ : هذا الكتاب من البدو إلى الختام ـ مع إعادة النظر فيه مرّة
بعد اُخرى ـ سنتان وثمانية أشهر تقريباً