الصفحه ٢٨٩ : أشجار ، وكان الخان(٣)
منصوباً ،
__________________
(١) تحدّث الشيخ الجد
طاب رمسه عن والدته العلوية
الصفحه ٢٩٧ : ، علوّ كل كومة شبر تقريباً ، ودائرة
كل منها خمسة أشبار تقريباً .. فجلست في زاوية البساط كأنـّها مجلس
الصفحه ٢٩٨ :
يأخذني السيل .. فما مضى إلاّ يسير وإذا السيل قد جاء عرض النهر علو أربعين ذراعاً
بذراع اليد تقريباً
الصفحه ٣٠٢ : ء
عليه السلام في كل وقفة .. على ذلك المولى المظلوم روحي فداه ، وإن كنت مجاوراً
للأمير عليه السلام.
فقال
الصفحه ٣٠٣ : (١)
، عزمت في شهر شعبان على أن آخذهم إلى زيارة ذلك المولى المظلوم عليه السلام ، وكنت
معسراً ومديوناً مائة
الصفحه ٣٠٦ : رأيته .. ثمّ لم تر دماً
.. وحملت.
وقد تشرّفت بعد هذه الرؤيا إلى زيارة
المولى المظلوم روحي فداه ، فقلت
الصفحه ١٧٦ : أقلّ الخليقة ، بل
لا شيء في الحقيقة ، أحمد بن الشيخ محمّد حسين الزنجاني الغروي عفي عنهما.
وقد طبعت
الصفحه ٢١٨ :
والتحية ، بيد أقل الخليقة ، بل لا شيء في الحقيقة ، أحمد بن الشيخ محمّد حسين
الزنجاني الغروي عفي عنهما
الصفحه ١٨٥ : علوية.
(٣) كذا ، والظاهر
بمعنى ترميمها وإصلاحها ، ويراد بها ظاهراً : الترميم وإصلاح ما خرب أو انهدم من
الصفحه ٥٥ :
النسخة التّي صحّحت على حاشية الخلاصة للشهيد الثاني .. إلى آخره.
(١) نصّ الشيخ الجدّ
طاب رمسه ذيل ترجمة
الصفحه ٤٧ :
الكتاب حتى تستريح من
مراجعتها (١)
:
رجال الشيخ رحمه الله (٢)
..
__________________
(١) كل
الصفحه ١١٦ :
محمّد (١)
.. زمانهما قبل الشيخين قدس الله أسرارهم ، ولعلّ أوائل زمان المفيد متصلة بأواخر
زمانهما
الصفحه ٢٣٣ : للشيخ التستري (١)
، وكانت هذه طوال سنوات مورد استدراك وتكميل .. إلى أن في سنة ١٣٧٩ هـ شرع بطباعته
في
الصفحه ٢٤٠ : يؤخذ به الشيخ الجدّ طاب ثراه ـ
بل هو عمدتها ـ هو ذكره للضعفاء والمجاهيل ، بل تذييل بعض الأسماء بتراجم
الصفحه ٢٤٩ :
فها هو الشيخ آغا بزرك الطهراني يصرّح
في النقباء(١)
في ترجمة الشيخ عبد الحسين الحلّي ما نصّه