الصفحه ٣٩٣ : شيء ؟» قال : فقلت له : قد أثبت عزوجل نفسه
شيئاً حيث يقول : ( قُلْ أَيُّ شَيْءٍ أَكْبَرُ شَهَادَةً
الصفحه ٩٧ : كان فيه من قلّة المعرفة والإخلاص ـ كما تبيّن ممّا مرّ
ـ عميت عين بصيرته ؛ بحيث لم ينظر إلى قبح مخالفة
الصفحه ٢٧٠ : الأجسام ، وأمّا الأعراض
فإنّها من اختراعات الأجسام ، وإنّ اللّه عزوجل محال
أن يعلم نفسه ولا غيره
الصفحه ٢٩٨ : فيما
سوى معرفة اللّه ورسوله صلىاللهعليهوآله ،
والإقرار بما جاء به النبيّ صلىاللهعليهوآله من
الصفحه ٥٠ : بعدي ثلاثاً : ضلالة الأهواء ، واتّباع الشهوات ، والغفلة
بعد المعرفة
الصفحه ٨٢ : المعرفة والتاريخ ١ : ٦٥٥ .
(٢) هو محمّد بن شعيب
بن شابور الدمشقي ، يكنّى أبا عبداللّه ، مولى بني اُميّة
الصفحه ٣٠٥ :
الإيمان هو المعرفة
باللّه وبرسوله صلىاللهعليهوآله ،
والإقرار بما جاء به النبيّ
الصفحه ٣٠٧ :
بين القدر والإرجاء ،
ومن مذهبهم أنّ الإيمان هو المعرفة باللّه على الإطلاق ، وهو أنّ للعالم
الصفحه ٣٨٠ : » ، وبالعكس
(٦) ، وفي رواية : « حتّى تاهُوا في الأرض »
(٧).
بل كمال المعرفة عندهم أن تعرف أنّك لا
تقدر على
الصفحه ٣٨٦ :
لا تطيع إلاّ إيّاه ،
ولا تشرك في عبادتك له ما سواه ؛ ولهذا قالوا : بأنّ أكمل أهل المعرفة والتوحيد
الصفحه ٣٩٦ : الأخبار من
تأويل ما يدلّ على الرؤية برؤية القلب ، أي : كمال المعرفة واليقين ، أو رؤية
ثوابه وعظمة صنائعه
الصفحه ٣٦ : (٤) ،
كما سيأتي واضح البيان ، وجنحوا مع هذا للّذين لم يكن لهم ضرس قاطع في الدين ،
فضلاً عن معرفة أحكام ربّ
الصفحه ٥١ : سليمان الصعلوكي الفقيه الشافعي وغيره ، يكنّى أبا
عبداللّه ، له كتب منها : المستدرك ، ومعرفة علوم الحديث
الصفحه ٧٠ : والمعرفة
بمن لا تعذرون بجهالته ، وإنّ العلم الذي هبط به آدم عليهالسلام ،
وجميع ما فضّلت به النبيّون إلى
الصفحه ٧٤ : ، وأبو محمّد الرهاوي ، وغيرهم ، له كتب منها : الطوالات ، وذيل
معرفة الصحابة ، وتتمّة الغريبين ، ولد سنة