الصفحه ٣٥٦ : المؤمنين عليهالسلام لموته
، وقال : « لقد كان لي مثل ما ( كما ) كنت لرسول اللّه صلىاللهعليهوآله
الصفحه ٤٠٣ :
واللّه ، يا سيّدي يزندقونا ويكفّرونا ويبرّؤن منّا ، فقال عليهالسلام : « هكذا كان أصحاب
آبائي ، ولقد كان
الصفحه ٢٠٤ : وأخبره النبيّ صلىاللهعليهوآله
بخبره ، فحثّه أبو طالب على أمره ، وقال
في جملة كلامه : ولقد كان أبي يقرأ
الصفحه ٢٠٧ : قال
: «بعثني رسول اللّه صلىاللهعليهوآله إلى
اليمن قاضياً ، فقلت : بعثتني وأنا شابّ لا أدري ما
الصفحه ٤٨ : : فحدّثت به عائشة ، فقالت لي : انطلق إلى عبداللّه فاستثبت لي منه الذي
حدّثتني به عنه ، فجئته فسألته
الصفحه ٨٦ : كان له فلس فكلوه ، وما لم يكن له فلس فاجتنبوه» فسكت ولم يحر جواباً
(٣) .
وفي التاريخ المذكور أيضاً
الصفحه ٢٤٥ : اللّه ورسوله صلىاللهعليهوآله
، وأمّا أهل الفرقة فهم المخالفون لي
ولمن تبعني وإن كثروا ، وأمّا أهل
الصفحه ٧٢ : وَأَطِيعُوا الرَّسُولَ
وَأُولِي الْأَمْرِ مِنْكُمْ فَإِنْ تَنَازَعْتُمْ فِي شَيْءٍ فَرُدُّوهُ إِلَى
اللَّهِ
الصفحه ٤١٤ : فتركته ففعل تلك المعصية ، فليس حيث لم يقبل منك
فتركته كنت أنت الذي أمرته بالمعصية » (١) .
وفي رواية
الصفحه ٧٣ : رسوله صلىاللهعليهوآله .
وأمّا أهل الفرقة ، فهم المخالفون لي
ولمن اتّبعني وإن كثروا .
وأمّا أهل
الصفحه ٣١٥ :
وقد نُقل أنّ السيّد الحميري
(١) كان من الكيسانيّة ، وقال في ذلك
أشعاراً (٢) ،
ثمّ اهتدى بإرشاد
الصفحه ١٨٥ :
وقال : ( وَلَقَدْ آتَيْنَا
مُوسَى الْهُدَىٰ وَأَوْرَثْنَا بَنِي إِسْرَائِيلَ الْكِتَابَ * هُدًى
الصفحه ٦٧ : شركاء له فلهم أن يقولوا وعليه أن يرضى ؟ أم أنزل
اللّه ديناً تامّاً فقصّر الرسول صلىاللهعليهوآله عن
الصفحه ١٧٠ :
ليس على العباد في
جميع ما ورد عن اللّه ورسوله صلىاللهعليهوآله ـ
الذي لا ينطق عن الهوى ، لا
الصفحه ٢٤٣ : به الشهرستاني وغيره ـ هكذا : قيل :
يا رسول اللّه وما السنّة والجماعة؟ فقال : «ما أنا عليه اليوم