الصفحه ٣٤٣ : ادَّعوا لهم بعض خصائص النبوّة كنزول
الوحي ، أو خصائص الربّ جلّ شأنه كالقول بتفويض الخلق والرزق إليهم ، أو
الصفحه ١٤٩ : اللّه ورسوله صلىاللهعليهوآله ،
أم كان المبعوث رحمة للعالمين يلعن مَن غرضه ترويج الشرع المبين
الصفحه ٣٥٠ : لمّا
بيّن أوّلاً لاُمّته أنّه من خصائص نفسه من كونه مولى للمؤمنين ، وجعله أحد
الثقلين المقترنين
الصفحه ١٩٠ : أنّ المراد بالكتاب
القرآن ، وكذا بالكتاب المبين وأمثالهما قوله تعالى : ( حم
* وَالْكِتَابِ
الصفحه ١٨٩ : مِّنَ
اللَّهِ نُورٌ وَكِتَابٌ مُّبِينٌ * يَهْدِي بِهِ اللَّهُ مَنِ اتَّبَعَ رِضْوَانَهُ سُبُلَ
الصفحه ٧٩ : ، فقال : لأن أخذتموني بسنّة نبيّكم ما اُطيقها
، إنّه كان لمعصوماً من الشيطان ، وكان ينزل عليه الوحي ويعصم
الصفحه ٤٣٠ : بعض اُمور الخير
إليه ولو بمحض الإلهام من غير حاجة إلى انتظار الوحي الصريح إظهاراً لشرفه وكرامته
عنده
الصفحه ١٠٤ :
بعض المخلوقين عن
مرتبته ، بحيث ادّعوا فيهم بعض خصائص الخالق .
ومنهم : الغُلاة بأجمعهم ، حتّى
الصفحه ١٥٨ : كراراً
ومراراً على شيوخ الصحابة الذين منهم أبو بكر ، ولم يؤمّر عليه أحداً أبداً ، حتّى
أنّ هذا من خصائصه
الصفحه ٢٠٨ : » (٨) .
__________________
(١) خصائص عليّ بن
أبي طالب عليهالسلام للنسائي
: ٤٢ / ٣٢ ـ ٣٧ ، السنن الكبرى للبيهقي ١٠ : ٨٦ و١٤٠ ، كشف
الصفحه ٣٠٥ : والغسانيّة . . . وكان يقال لأبي ثوبان : جامع
النقائض هاجر الخصائص .
انظر : مقالات الإسلاميّين : ١٣٥ ،
الملل
الصفحه ٤٤٦ : كلّه ممّا لا
يخرجهم عن حدّ العبوديّة ، ولا ربط له بما هو من خصائص الاُلوهيّة ، بل إنّما هم
عبيد مربوبون
الصفحه ٢٤٠ : إليهم الأنبياء وعيّن لهم الأوصياء ، حتّى أنّه في
هذه الاُمّة أحصى كلّ شيء في (كتابه المبين) (١) مبيّناً
الصفحه ٤٣١ :
الإلهام الذي هو شعبة
من الوحي كما بيّنّا ، ولم نقل : إنّه كان له أن يحرّم ما شاء ، ويحلّل ما شا
الصفحه ٧ : ؛ ضرورةَ عدم تطرّق الاختلاف
إلى حكم اللّه المبين .
ولنذكر أوّلاً الآيات ، ثمّ الروايات ،
ثمّ سائر