الصفحه ٢٣٨ : إلى بني العبّاس
(٤) . ومنهم إلى غيرهم وهلّم جرّاً .
ثمّ هكذا اختلفوا في اُصول الدين وفروعه
، ومعظم
الصفحه ٢٧٤ : المسلمين من قبيل سائر السلاطين
(٤) .
وبالجملة
: أكثر هؤلاء الجماعة ادّعوا أنّهم هم
المراد بالشيعة ، كما
الصفحه ٣٧٤ : بالشيخ الطوسي فقيه الشيعة ، كان تلميذ الشيخ المفيد ، وعارفاً بالأخبار
والتفسير والرجال والفقه والاُصول
الصفحه ٢٦٨ : مات سنة ٢٩٨ هـ .
انظر : روضات الجنّات ١ : ١٩٣ / ٥٠ ،
أعيان الشيعة ٣ : ٢٠٤ ، الكنى والألقاب ١ : ٢٧٧
الصفحه ٣٥٩ : ء الأئمّة وسائر من تأخّر عنهم من علماء الأُمّة كتباً
كباراً في الاُصول والفروع من متعلّقات التوحيد والنبوّة
الصفحه ٣٤٠ : ، واللّه أعلم أنّ أصل وجودهم
كان صدقاً أم لا ، بل لا يبعد كون أصل النقل من الأراجيف ، وهكذا حال أكثر سائر
الصفحه ٣٣٦ : ضالّون مخطئون
ظالمون حتّى أنّهم كفّروهم (١) ،
ولهذا سمّت الشيعة هذه الطائفة بالممطورة ، أي أنّهم كانوا في
الصفحه ٢٤٩ : السبّ سُنّة ،
ولعلّ أصل اشتهار هذا اللقب كان أوّلاً لهذا ، ثمّ لمّا ارتفع ذلك وبقي هذا اللقب
حملوه على
الصفحه ٣٠٩ : ولو كنايةً .
وبالجملة
: لا يبعد كون بعضهم من فِرَق الشيعة
إلاّ أنّ الأصل فيهم عدّهم من القسم الأوّل
الصفحه ٣٢٠ : مذهبه ، وإلاّ فعلائم
التوهّم لائحة من بعض منقولاته ، لا سيّما الذي ينسب إلى الشيعة ، ولهذا لا نعتني
ولم
الصفحه ٣٤٧ : فِرَق الاُمّة تشاركها في أصل أساس دينها ، أعني : الذين
يقال لهم اليوم : الشيعة الإماميّة الاثنا عشريّة
الصفحه ٤٥٢ :
يكون معناه أرشدنا
إلى طريق كُمل الشيعة العدول الذين أنعمت عليهم في الدنيا بكمال معرفة النبيّ
الصفحه ٢٥٢ : وأسلافهم .
وقد ذكر الشهرستاني وغيره من نقلة
المذاهب : أنّ جماعة من شيعة الكوفة لمّا خرج زيد بن عليّ بن
الصفحه ٣٤٣ : قال بعض مخالفي الشيعة
: إنّ أصل التشيّع والرفض مأخوذ من اليهودية ، ثمّ غلا في عليّ عليهالسلام
الصفحه ٤١ : صرّح به المفسّرون
والاُصوليّون أيضاً ـ على تعميم الحكم وإن كان سبب نزولها أمراً خاصّاً
(٢) ، كما أنّ