الصفحه ٣٢٤ : أبي طالب ، ثمّ ابنه
الحسن ، ثمّ أخوه الحسين ، ثمّ عليّ بن الحسين عليهمالسلام ،
ثمّ ابنه زيد بن عليّ
الصفحه ٣٨٦ : ،
بل الموحّد الحقيقي إنّما هم (١) أرباب
العصمة ، ثمّ خُلّص المؤمنين ، وذلك أيضاً على حسب ما سيأتي من
الصفحه ٢٦٩ :
لقرب مذهب بعضهم من
بعض ، وقد قدح في هؤلاء قوم بحسب رواية الحديث أيضاً .
ثمّ منهم : البشريّة
الصفحه ١٩٤ : بوصيّة موسى ويوشع من
شُبّر إلى شُبير ، ثمّ إلى ابن شُبير وهلمّ جرّاً ، حتّى لم تكن في نسل شبّر أصلاً
الصفحه ٢٩٨ : .
وقيل : إنّهم أجمعوا على أنّه لا حاجة
إلى إمام قطّ (١) .
ثمّ إنّ منهم : البيهسيّة أصحاب أبي
البيهس
الصفحه ٣١٤ : .
__________________
أبا هاشم عبداللّه
بن محمّد بن الحنفيّة نصبه إماماً ، وتحوّلت روح أبي هاشم فيه ، ثمّ وقفوا على
كذبه
الصفحه ٣١٦ :
ثمّ إنّ من بقيّة المذاهب التي من القسم
الأوّل صريحاً البتريّة ، والسليمانيّة ، ومنهم الصالحيّة
الصفحه ٥٦ :
وأبي نعيم ، وغيرهم :
عن عمر أنّه قال : اتّهموا الرأي على الدين . ثمّ نقل أنّ رأيه يوم أبي جندل
الصفحه ٧٦ :
قال : «فلعلّه الذي يقيس الأشياء برأيه»
، ثمّ قال : «يا نعمان ، هل تحسن أن تقيس رأسك ؟ » قال : لا
الصفحه ٧٧ :
فقال عليهالسلام :
«فكيف رضي اللّه في القتل بشاهدين ولم يرض في الزنا إلاّ بأربعة ؟ ».
ثمّ قال
الصفحه ١٥٢ : عليه ، وسنذكر بعض إفاداته
في محلّه .
ثمّ من التمويهات أنّ هذا الرجل نسب
المخالفة إلى اُسامة ، وليس
الصفحه ١٨١ : مالك بن نويرة ، وتعيين أبي بكر عمر ، وأمر الشورى الذي
قرّره عمر ، ثمّ ذكر الشهرستاني وقوع اختلافات
الصفحه ٢٣١ : معه ، وبعد يوشع تبعوا وصيّه شبّر بن هارون ، ثمّ شبيراً أخاه بوصيّته
، ثمّ واحداً بعد واحد من نسل شبير
الصفحه ٢٦٦ : إلى كتب التواريخ .
ثمّ إنّ من المفوّضة : الهذليّة ، وهم
أصحاب أبي الهذيل العلاّف (٢) ،
وهو من شيوخ
الصفحه ٢٧٠ : (١) ،
ونقل عنه أقوالاً سخيفة اُخرى تركنا ذكرها .
ثمّ منهم : الثُمامية أصحاب ثمامة بن
أشرس (٢) ، وذكروا لهم