الصفحه ١٤ : تحف الرضوان ، أروي كلّ ما رواه بعدّة طرق ،
منها : من أصل « كتاب عبد اللّه بن حماد » المشار إليه ما هذا
الصفحه ٣ : مؤلفات السيد ابن طاوس
ومصنّفات الفيض .
٢ ـ من تأريخ ختم الرسالة الذي أشار
إليه المصنف قدّس سره في
الصفحه ٢٣ : بالكتاب والسنّة وأخبار أهل البيت عليهم السلام ناظرا فيها ، عارفا
بأحكامها ، مؤيّدا من عند اللّه بالقوّة
الصفحه ٢ : فيه ما لا يكاد يوجد في كتاب آخر من مصنّفات
أصحابنا العلماء رضوان اللّه عليهم من طرق تحصيل العلم والعمل
الصفحه ٧ : ثراه
، الذي وصّى به أكبر أولاده محمدا رحمه اللّه ، وذكر فيه ما لا يكاد يوجد في كتاب
آخر من مصنّفات
الصفحه ٢٠ : المعصومين عليهم السلام ومعرفة إمامتهم إلى كتاب «
الطرائف » واقتصر في هذا الكتاب على جمل منها .
ونحن بعون
الصفحه ١ :
بسم اللّه الرّحمن الرّحيم
لا يختلف اثنان في أنّ ما قدّمه السيد
ابن طاوس رضوان اللّه عليه من
الصفحه ٤ :
٧ ـ كل ما أثبتناه في المتن بين
المعقوفتين [ ] من دون الإشارة له في الهامش ، فهو من كتاب كشف
الصفحه ٢٥ :
ولا يتأتّى شيء من ذلك على ما حققناه ،
إذ ليس الإفتاء والحكم على ذلك التقدير إلّا بقول المعصوم
الصفحه ٣٩ :
لما أشرنا إليه من أنّ طريق تحصيله
إنّما هو بالرجوع إلى أخبارهم عليهم السلام والتوفيق بين
الصفحه ٢٤ :
الإمام عليه السلام معلوما بعينه وسمع منه الحكم فهو خبر مروي عنه وليس بإجماع ،
فلا فائدة في انضمام أقوال
الصفحه ٨ :
، ومضى على ذلك الصدر الأول من علماء المسلمين إلى أواخر أيام من كان ظاهرا من
الأئمة المعصومين صلوات اللّه
الصفحه ٣٨ : اللّه جلّ جلاله في
التعليم وسلوك الصراط المستقيم ، ولا تكن مقلّدا لغلمان جدّك من العوام ، وذليلا
بين
الصفحه ١٦ :
أوجب عليهم من فرائض اللّه جلّ جلاله ،
ولقد رأيت في عمري ممّن ينسب إلى علم الكلام وقد أعقبهم
الصفحه ٣٧ : يكن
بذّر من الخمس شيئا ، وكان تنوبه نوائب » .
ورأيت في « كتاب عبد اللّه بن بكير »
بإسناده عن أبي