الصفحه ٤٢٧ : مخاطبة لي :
سترك الله كما سترتني ، كان لك كما كنت لي ، فسمع الجيران الصيحة، فدخلوا علينا
والسكين في يدي
الصفحه ٢٩٦ : بغل وأنا على فرس - فقرأ آية
فيها ذكر علي بن أبي طالب الله ، فقال : أما والله يا بني عبد المطلب لقد كان
الصفحه ٣٦٣ : كثيراً (١) .
ويظهر من كتب الرجال
روايته عن أبيه أيضاً وعن الرضا الله كما ذكره الشيخ في رجاله في باب من
الصفحه ١٣٣ : برداء ومعه الدرة - كأنه أعرابي - فقلت من هذا ؟ فقال لي رجل : أراك غريباً
بهذا البلد ، قلت : رجل من أهل
الصفحه ٣٠٧ : الحويزة .
وهو - كما في الأمل -
كان عالماً ، فاضلاً، محققاً ، جليل القدر ، له كتب (۱) ، منها هذا الكتاب
الصفحه ٨٤ :
المتبحر الحاج شيخ عباس القمي أيده الله .
قال
بعض الفضلاء في حق المؤلف والمؤلف هذا ما لفظه : لقد ساعدني
الصفحه ٢٦٦ : الطائفة ، له كتب ، منها هذا الكتاب .
في
عيون أخبار الرضا : بإسناده عن الحسن بن علي الوشاء ، قال : كنت
الصفحه ٢٠٧ : أن الخضر لي حضر عند أمير المؤمنين الله وشهد
بإمامة الأئمة الاثني عشر واحداً بعد واحد ، يسميهم
الصفحه ٤٩ : رأيت أعرابياً حلف بها
بين يدي رسول الله الله فسلط الله عليه ناراً فأحرقه من قبل أن يقوم من مقامه ،
وأنا
الصفحه ٢٣٩ : عن زهد النبي ﷺ : له أيضاً ، كما يظهر من
كتاب التحصين لابن فهد
الحلي .
قال : روى الشيخ أبو
محمد
الصفحه ٣٤٧ :
السيد الصفائي الخوانساري.
وغيره ، له كتاب
المزار، سمعت ممن رآه فقال لي : هو تخليط (١) .
٩٤٢٢
الصفحه ٤١٤ :
كشف الأستار (ج )
الجامع
، أو تفسير الكاف الشاف (۱) ، ولا يبعد أن يكون له تفاسير ، فلاحظ كما
الصفحه ٣٧٥ :
السيد الصفائي الخوانساري.
أولها : ولقد
بَوَّأْنَا لِإِبْرَاهِيمَ مَكَانَ الْبَيْتِ ﴾ الآية
الصفحه ٤٨ : المؤمنين لي
على هذا الرجل أربعمائة دينار، فقال الله للرجل : ما تقول المرأة؟ فقال : ما لها
عندي إلا خمسون
الصفحه ٢٦٧ :
رزين القلاء، وأبان بن عثمان الأحمر ، فأخرجهما إلى ، فقلت له : أحب أن تجيزهما
لي؟ فقال لي رحمك الله