الصفحه ٤٠٨ : وزيد بن ثابت في المسجد بشور أبي بكر (٣) ،
ونادوا بالناس أن يأتي كلّ أحد بما عنده من القرآن ، فمن كان له
الصفحه ٤٨ :
لعليّ عليهالسلام : إنّي سمعت من سلمان
(١) وأبي ذر
(٢) والمقداد
(٣) شيئاً من تفسير القرآن
الصفحه ٥٠ : النبيّ صلىاللهعليهوآله
مثل القرآن ناسخ ومنسوخ ، وخاصّ وعامّ ،
ومحكم ومتشابه .
وقد كان يكون من رسول
الصفحه ٣٢١ : دُونِهِ
مَوْئِلًا )
(٥) .
وقال : (
وَمَا
أَهْلَكْنَا مِنْ قَرْيَةٍ إِلَّا وَلَهَا كِتَابٌ مَعْلُومٌ
الصفحه ٣٥ : قالوا
لك : فإنّ علم رسول اللّه صلىاللهعليهوآله كان
من القرآن ، فقل : (
حم
وَالْكِتَابِ الْمُبِينِ
الصفحه ١٧٤ : المذهب ، عالم بالحديث والتفسير والأدب ، أصله من سخا (من
قرى مصر) له كتب ، منها : الضوء اللامع ، والمقاصد
الصفحه ٥٥ : الاُمّة بسؤالهم ، وهم
الذين مَن سألهم وتتّبع أثرهم أرشدوه وأعطوه من علم القرآن ما يهتدي به إلى اللّه
الصفحه ٢٤ :
إلاّ بقيّم فما قال
فيه من شيء كان حقّاً ، فقلت : لهم مَن قيّم القرآن ؟ فقالوا : ابن مسعود
(١) قد
الصفحه ١٤٤ :
مَا
أَرْسَلْنَا مِنْ قَبْلِكَ فِي قَرْيَةٍ مِنْ نَذِيرٍ إِلَّا قَالَ مُتْرَفُوهَا
إِنَّا
الصفحه ١٤٦ : الإسلام ، وهو ابن عم النبيّ صلىاللهعليهوآله ،
له كتب منها : تفسير القرآن ، وغريب القرآن ، ولغة القرآن
الصفحه ٢٤٨ : ، الإمام الكبير ، قال : أدركت نيفاً
وثمانين نفساً من التابعين ، له كتب ، منها : تفسير القرآن ، وجوابات
الصفحه ١٠٢ :
القرآن ورسول اللّه صلىاللهعليهوآله واسطتين
ثابتتين ، وحجّتين قائمتين ، ومعلّمين متعيّنين من
الصفحه ١١٤ :
في الأصقاع وطرق الأسماع ، وما وصل إلينا من أحوال القرون السالفة والاُمم السابقة
ـ ينادي به صريح
الصفحه ٢٣٤ : ، منها : تفسير القرآن ، وصحيح ابن حبّان ، والثقات .
ولد سنة ٢٧٠ ، ومات سنة ٣٥٤ هـ .
انظر : سير أعلام
الصفحه ١٦١ : ، له كتب منها : المعارف ، وغريب
القرآن ، وغريب الحديث ، والإمامة والسياسة ، ولد سنة ٢١٣هـ ببغداد ، ومات