الصفحه ٢٧١ : بعده أثرة» ، قال
معاوية : فما أمركم عند ذلك؟ قال : أمرنا بالصبر ، قال : فاصبروا حتّى تلقوه ،
ونقل غيره
الصفحه ١٩٤ : ، فتختار النار» ؟ وفي يوم عاشوراء هو أوّل
من طعن في سرادق الحسين عليهالسلام ،
ولد سنة موت عمر بن الخطّاب
الصفحه ٤٠٥ : .
وأمّا حكاية معاوية فهي بحكاية فرعون
وموسى أشبه ، لاسيّما بعد ورود ما سيأتي في المقالة السادسة من المقصد
الصفحه ٢٧٩ : ، وأنّ عمر استعمله على البحرين ، فلمّا قدم الجارود
(٦) سيّد عبد القيس على عمر من البحرين
أخبره بأنّ قدامة
الصفحه ١٧ : والكاظم عليهماالسلام ، ثقة جليل بالاتفاق
، وهو أوّل من دخل على موسى بن جعفر عليهماالسلام بعد
وفاة أبيه
الصفحه ١٣٣ :
وفي صحيح البخاري ، عن قيس بن سعد بن
عبادة (١) ، عن عليّ بن أبي
طالب : «أنا أوّل من يجثو بين يدي
الصفحه ٣٩٥ : من
أصحاب معاوية بن أبي سفيان ، وشهد صفّين معه ، وحضر فتح مصر مع عمرو بن العاص ،
وولي مصر سنة ٤٤ هـ
الصفحه ٣٠٢ : من الأوّلين والآخرين
إلاّ وهو يتمنّى يوم القيامة أنّه لم يعط من الدنيا إلاّ قوتاً .
يا عليّ ، لا
الصفحه ٢٦٢ : صلىاللهعليهوآله لعليّ
عليهالسلام :
«يا عليّ ، من أشقى الأوّلين والآخرين ؟ قال : اللّه ورسوله أعلم ، قال : أشقى
الصفحه ٢٧٥ : عليهالسلام وشهد
مشاهده كلّها ، إلى أن حكى حكاية زياد (٣) ،
وأنّه أرسل رأسه إلى معاوية ، وكان أوّل رأس حُمل في
الصفحه ٢٨٢ : / ١٠٦٣ بتقديم وتأخير .
(٥) الآيتان في سورة
البقرة : الاُولى (٢٠٧) قوله : (
وَمِنَ
النَّاسِ مَنْ يَشْرِي
الصفحه ٢٣٦ : سلاطين ، الفتن على أبوابهم كمَبارك الإبل ، لا يعطون أحداً شيئاً
إلاّ أخذوا من دينه مثله» (٢) .
وفي
الصفحه ٢٨٧ : ظاهريّ المذهب ، وهو صاحب
ابن حزم وتلميذه ، وأوّل ارتحاله في العلم كان في سنة ٤٤٨ ، وله كتب ، منها :
الجمع
الصفحه ٢٩٠ :
الحسين بن عليّ عليهماالسلام ، فوضع بين يدي يزيد
بن معاوية ، فتمثّل بهذين البيتين :
لَيتَ
الصفحه ٢٢٣ :
المدينة ، وإنَّ أوّل مشاهده الخندق ، مات بالمدينة آخر أيّام معاوية .
انظر : الاستيعاب ٣ : ١١٩٦ / ١٩٤٢