الصفحه ٤١٨ : .
وعنه الله : « اعرفوا منازل
الناس على قدر رواياتهم عنا» (۳) وفي التوقيع الشريف : «واما الحوادث
الواقعة
الصفحه ٢٩٨ :
العبد : علم الله ، وكان كاذبا قال الله عز وجل : «أما وجدت
أحدا تكذب عليه غيري ) . وفي الحديث : « من حلف
الصفحه ٣٠١ : الرجل في الطعام يأكله معه فلم
يأكل معه هل عليه في ذلك كفارة ؟ قال : لا (٢). وأما ما ورد عن علي بن الحسين
الصفحه ٤١٠ :
اللوث ، أو البينة منه أو من المنكر .
ولا يحل المال الحرام في الواقع
لمن علم انه مبطل ، ولا بد
الصفحه ٤٨٥ : أن يدفع دية رجل اليهما يقتسمانه ثم يقتص منهما لانه يطالب - في الواقع - نفساً واحدة،
فاذا اقتص من =
الصفحه ٣٥ : كلها
شديدة واشدها ما نبت عليه اللحم والدم ، لانه اما مرحوم واما معذب والجنة لا
يدخلها الا طيب
الصفحه ٢٠١ : الذهب والفضة هي خير من الذهب
والفضة ، واما طالحتهن فليس خطرها التراب التراب خير منها (٥) )
وينبغي
الصفحه ١١٣ : طلعت عليه الشمس، واما
الصائغ فانه يعالج زين غنی امتی ، و اما القصاب فانه يذبح حتى تذهب
الرحمة من قلبه
الصفحه ١٢ : فقال : ( اما انه لو
دخل على ابن صفية لما رضى بذلك حتى يعمه بالسيف » (٢) .
وعن الحسين بن ابي العلا
الصفحه ١٨ : دون دينك .
والسادسة الاخذ بسنتي في صلواتي ، وصيامي ، وصدقتي ، اما
الصلاة فالخمسون ركعة ، واما الصوم
الصفحه ٦٠ : لكم ، وان مفارقتى اياكم خير لكم الى ان قال: اما مقامي
بین اظهر كم خير لكم فان الله تعالى يقول : « ما
الصفحه ٦٣ : اما
ان تعتزلنا وتجتنبنا و اما ان تكف عن هذا ، فان فعل والا فاجتنبوه (٤) وفي الباقري
اللا قال : أوحى
الصفحه ٧٦ : في
الله قولا عظيماً ، يصف الله ولا يوصف، فاما جلست معه وتركتنا ، واما جلست معنا
وتركته ؟ فقلت: هو
الصفحه ٢١٢ : الحرة عند الحرة ، واما اماء بين يدي الاماء
فلا بأس ويكره أيضا جماع المرأة والجارية وفي
(١) الوسائل
الصفحه ٢٤٦ : .
وصل »
يستحب شراء الاماء وتملكهن ووطيهن بالملك ، واستيلادهن ،
فورد عن النبي ﷺ قال : « عليكم بامهات