الصفحه ١٤ :
معقّدة ، خالف فيه آراء
الشهيد الثاني (ت ٩٦٦هـ) ومشهور العامّة.
قال في المقدّمة : «الحمد لله على
الصفحه ٢٥ : غير المعصوم
من الصحابي والتابعي حديثاً مبنيٌّ على أصول العامّة ، وأمّا أصحابنا فلا يسمّون ما
لا ينتهي
الصفحه ٢٦ : ، حيث يردُّ فيه على
الشيخ البهائي (ت ١٠٣٠هـ) من إجراء حكم المسانيد على مراسيل الصدوق (ت ٣٢٩ هـ) ، فيقول
الصفحه ٦٢ :
الهجريّين (ص٧ ـ ٩٦).
وقد احتوى على ثلاثة أبواب :
الباب
الأوّل : الخطابة والخطيب ومواصفات كلّ منها (ص١١
الصفحه ٧١ : إجازة الشيخ المجيب للسيّد السائل في رواية الحديث.
٥ ـ الأسئلة للسيّد علي بن الحسن بن
شدقم الحسيني
الصفحه ١٢٠ :
بسيّد الساجدين ألا
وهو الإمام علي بن الحسين زين العابدين عليهالسلام
، إذ ورثنا عن هذا الإمام
الصفحه ١٦٥ : الإصفهاني
الحمدُ لله الذي أجازنا أن نُحدِّث
بنعمته ، ونروي حديث علمه وقدرته ، والصلاة على خير الرّواة عن
الصفحه ١٧٨ :
الفائدة الثالثة : في
فائدة الإجازة :
فاعلم أنّ فائدتها المتّفق عليها هي أنّ
المجاز له يصير بها
الصفحه ١٨٢ :
السيِّد علي(١)
بن السيِّد العَلاّمَة السيِّد حسين بن محمّد بن الحسين بن علي بن محمّد بن تاج
الصفحه ٢٠٢ : عبد الله محمّد بن
زيد (أو يزيد) الواسطي (ت٣٠٦ هـ) ممّن تصدّوا للردّ على متكلّمي المسيحية في عصرهم
الصفحه ٢١٣ : ) بإنكار النبوّة.
إنّ الرعيل الأوّل من المجيبين على
السؤال الآنف الذكر وإن كانوا ينتسبون إلى المعتزلة
الصفحه ٢١٥ : في المسيحية بشكل أكثر وضوحاً ممّا عليه
في الإسلام ، ويستشهد لإثبات ذلك بنماذج من فكر لاكتانتيوس (حدود
الصفحه ٢٢٥ :
النبوّة
، إثبات نبوّة النبي (صلى الله عليه وآله)
،
تثبيت نبوّة النبي (صلى الله عليه وآله)
، تثبيت
الصفحه ٢٦٥ : طمع.
ومضى عليّ عشرون شهراً لم يصل من طرف
والدي إليّ مكتوب ولا خبر ، ولم يرسل إليّ ديناراً ، ولم يظهر
الصفحه ٢٦٧ : ومتخاشناً.
فلمّا مضى عَلَيّ أيّام عرّفته نفسي
لفظاً على ما اقتضاه المقام ، فقدّمت إليه غزلاً استدعي الإذن