الصفحه ٢٠٩ : المدخول بها أو مات عنها بعد مفارقته لها سنين عديدة ، وكما
في غسل الجمعة ، وكما في الفسخ بالعيب لأنّه مظنّة
الصفحه ٢٠٦ : التنازع بل المنازعة
المتحقّقة ، والمعنون في كلامهم أعمّ من سبقه وعدمه ولو بالمنازعة المتوقّعة
الصفحه ١٥٤ : ، مع
أنّه على تقدير الانضمام لا يخلو من إشكال أيضاً لأنّ لكلّ قوم لساناً واصطلاحاً.
قال : فهو
أيضاً
الصفحه ١٤٣ : وآله الطاهرين ولعنة الله على أعدائهم
أجمعين.
وبعد فقد
أتحفني صديقي الفاضل الدكتور علي كرباسي زاده
الصفحه ١٤٦ : والمسائل المسمّاة بـ : الشموس الطالعة. أتحفني هذه المجموعة الدكتور علي كرباسي زاده.
٢ ـ وقد نضّد
هذه
الصفحه ٢٢٧ : باقر شريف زاده الكلبايكاني ، نشر المرتضوي ، قم ،
١٤٢٥.
٥٣
ـ اللمعة الدمشقية في فقه الإمامية : الشهيد
الصفحه ٩٨ : ، وإنّما يتحقّق الثواب على الإفطار مع قصد الطاعة به لذلك
ونحوه من إدخال السرور وغيره لا بمجرّده ، لأنّه
الصفحه ٢٠٠ :
يثبت استعماله في غيره فـيجب أن يكون حقيقةً فيه دون غيره ، لما تقرّر في
الأصول من أنّ اللفظ إذا
الصفحه ٢٢٠ : وتحريم الحلال يكشف عن الورود في مورد البيان فيصحّ دعوى
اعتبار الشرائط المعتبرة في غيره ممنوعة ؛ لأنّ من
الصفحه ١٨٤ : إذا ما لم يشترط ؛ جمعاً بين الأدلّة. ويشهد عليه الروايات
الدالّة على نفي البأس إذا ما لم يشترط. وأمّا
الصفحه ١٧٠ : . فأمّا العبد وسيّده فلا شبهة
في نفي الربا بينهما ، لأنّ العبد لا يملك شيئاً ، والمال الذي في يده مال
الصفحه ١٩٦ : بيع أحد المتساويين
جنساً بالآخر مع زيادة عينية أو حكمية إذا كانا مقدورين بالكيل أو الوزن». فيمكن
أن
الصفحه ٩٩ :
إذا كان نجساً ، لاشتراط كون ذلك الماء طاهراً وإلاّ لم يكن وجه لقوله : لم
ينجّسه شيء»(١).
المطلب
الصفحه ١٥٠ : مع زيادة وإن لم يكونا مقدّرين بهما ، إذا لم يكن باذل
الزيادة حربيّاً ولم يكن المتعاقدان والداً مع
الصفحه ١٥٩ : القاعدة الجواز ؛ لأنّ الشكّ في الشرط
يقتضي الشكّ في المشروط ، والفرض كون المحرّم مشروطاً دون الجائز الباقي