الصفحه ١٢٢ : ، بل هو مقتضى
قول صاحب الزمان روحي له الفداء : (وأمّا الحوادث الواقعة فارجعوا فيها إلى رواة
أحاديثنا
الصفحه ٥٠ :
مواضعها.
٣ ـ قمنا
بتخريج مصادر الروايات وقد حاولنا أن نركّز على أقدم المصادر التي روت الحديث
الصفحه ٨٧ : المستنبطين بعدم إحاطتهم بالروايات إحاطة كافية في مقام
استدلالاتهم على الأحكام ، وما استغرابه من صاحب الحدائق
الصفحه ٩٢ : ، فمثال جانب التعديل ما ورد من
توثيقه للرواية لوجود صفوان بن يحيى الذي قيل فيه : إنّه ممّن أجمعت العصابة
الصفحه ٩٣ :
المرادي بقرينة
رواية ابن مسكان عنه فإنّ الظاهر أنّ المراد منه عبد الله وهو يروي عن ليث ، مضافاً
الصفحه ٨٨ : بطرح
الخبر معها كما هو واضح من طريقة الأصحاب في سائر الأبواب»(١).
ولا يخفى أنّ
نقله للروايات لم يكن
الصفحه ١٠٥ : الأرض مؤوّلاً
الروايات الدالّة على عدم إرثها بما ينافي الصريح منها في الظهور ، قائلا : «وهو
من غرائب
الصفحه ١٠٩ : من محصّلة منقولة ، سواء تلك المتعلّقة
منها بالفتوى والعمل أم الحديث والرواية ، سواء تلك المنسوبة
الصفحه ١٧٢ : (٦) ، استضعافاً للرّوايات المذكورة بأنّها : ليست صريحة في
الاشتراط بل ولا في الإثم وإنّ يداً بيد كناية عن النقد لا
الصفحه ١٩٧ : ) ، ولرواية أبي المغراء في الحسن عن الصادق
عليهالسلام
، ومثله رواية
أبي الربيع الشامي عنه عليهالسلام أيضاً
الصفحه ٢٥٧ : والموصى إليه»(٣).
الثّالث : رواية أبي بصير ، عن أبي عبد الله
عليهالسلام
، وهذه الرواية
رويت بعدّة طرق
الصفحه ٣٠ : منها كتاب في
علم الرجال ، وكتاب طبقات
الرواة ، وحواش على
كتاب نقد
الرجال(١).
١٠ ـ الملاّ محمّد صالح
الصفحه ٣١ :
الأخبار»(١).
كان عالماً
متبحّراً في علم الرجال ، ألّف كتاب جامع الرواة في مجلّدين ، ذكر فيه
الصفحه ٣٤ : رسائل عديدة في أحوال الرواة والرجال .. وله رسالة في نقد مشيخة الفقيه ، ورسالة في تزكية الرواة
الصفحه ٣٨ : : معجم رواة الحديث وثقاته في اثني عشر جزءاً ، والدرر اللامعة في الأحاديث الجامعة ، وجامع
الأخبار