الصفحه ٨٢ : وقبض الثّمن وضمان الدّرك المكتوب في الصّحيفة ، ويسمع
ذلك من لفظه ، وبين أن يقرأ عليه الصّحيفة
الصفحه ٣٩٧ : أَجْمَعُونَ إِلَّا إِبْلِيسَ )
٢٤٦
( ١٥ ـ ٣٠ ، ٣١ م )
(
وَمَا
كَانَ لِمُؤْمِنٍ أَن
الصفحه ١٣٤ :
وليس لأحد أن
يقول : إنّ (١) المراد بلفظة « غير » هاهنا الاستثناء (٢) كأنّه قال : « لا تتّبع إلاّ
الصفحه ٥٥ : قومهم إذا رجعوا
إليهم ، لعلّهم يحذرون. » وليس يكونون منذرين لهم إلاّ (٥) و(٦) يلزمهم القبول منهم. وربما
الصفحه ١٧٥ : وانتشر ، ولم يكن في الأمّة إلاّ قائل به (٢) وعامل عليه ، أو راض بكون ذلك القول قولا له (٣) حتى لو استفتي
الصفحه ٢١٩ :
بالقياس ، ويقولون (٢) : كما أنّ الخبر لا يحسن إلاّ مع الثّقة بأنّه صدق ؛
فكذلك تكليف الفعل لا يحسن إلاّ مع
الصفحه ٨٧ : المباح في
المعنى ، ولكنّه لا يسمّى بهذا الاسم إلاّ إذا أعلم (٨) فاعله بذلك ، أو دلّ عليه.
وثانيها أن
الصفحه ١٤٢ : (٥) إلاّ على مجرّد الدّعوى ، وليس كلّ من عرف منه أنّه ردّ
باطلا وقبل حقّا لا يجوز عليه بالشّبهة أن يقبل
الصفحه ١٨٢ : الشّرعيّات بما شاء إذا علم
أنّه لا يختار إلاّ الصّواب
اعلم أنّ
الصّحيح أنّ ذلك لا يجوز ، ولا بدّ في كلّ
الصفحه ١٩١ : إسرائيل إلاّ ما حرّم إسرائيل على نفسه »
فأضاف (٢) التّحريم إليه.
وثانيها ما روى
من أنّه عليهالسلام لمّا
الصفحه ٢٠٣ : هذه الطّريقة أنّه قد أثبت الأحكام بالظّنون ؛ فهو متعدّ ، (٨) لأنّ الأحكام لا تكون (٩) إلاّ معلومة
الصفحه ٢٢٤ : (٤) عليه مع وجودهم. والضّرب الثّاني لا يعلم إلاّ بالسّمع
، لفقد الطّريق إليه من جهة العقل ، وهو جميع
الصفحه ٢٤٧ : ، وإلاّ طرق
ذلك إبطال الشّريعة أو أكثرها.
قلنا : إنّا ما
ضمنّا لكم أن يكون كلّ واحد من القوم ذهب إلى
الصفحه ٢٩٣ : ولا زيدا ولا غيرهما إلاّ على أن يحكموا (٢) بكتاب الله وسنّة نبيّه صلىاللهعليهوآله وما أجمع عليه
الصفحه ٣٠٠ : تعالى في الحادثة من الكتاب والسّنّة ، إذ (٥) كان في أحكام الله فيهما (٦) ما لا يتوصّل إليه إلاّ