الصفحه ٨٩ : (تاريخ
دمشق ٦ / ١٦) الذي
توفّي سنة (٢٧٩ / ٢٨٠ق).
وعلى ضوء هذه
المعلومات فيبدو من المستغرب رواية البستي
الصفحه ١١٨ : ).
كما أنّ هناك
رواية عنه تتناقض مع ما أطبقت عليه كلمة الإمامية جمعاء حيث نقل الخطيب بإسناده
عنه قال
الصفحه ١١٩ : منهجه في رواية الأحاديث والنسخ لم يكن
منصبّاً على الاقتصار على نقل ما يتقبّله ويصحِّحه فحسب كمّا أنّه لم
الصفحه ٩١ : وممّن عوّل عليه في غالبيّة كتبه وروى بتوسّطه مئات الروايات في
شتّى المواضيع من التاريخ وتراجم الرواة
الصفحه ٩٥ : روايات منها ما رواه الخطيب
عن الخلاّل عن الكتّاني في تاريخ
بغداد (انظر تاريخ بغداد ٤ / ٣٩٦) ومنها ما رواه
الصفحه ٩٦ :
التي روى فيها الفوائد عن أبي الحسن ابن الجندي وهي سنة (٣٨٩ ق). وعلى أيّة
حال فراجع رواية الخلاّل
الصفحه ١١٦ : لحدّ الآن من معلومات ، المواضيع التي تتمحور حولها
روايات ابن الجندي فهو محدّث بكلّ ما تحمله الكلمة من
الصفحه ١٥١ : ينجّسه شيء) ورواه الشيخ في الصحيح ـ كما قيل ـ والكليني في
الحسن بإبراهيم بن هاشم كذلك عن معاوية بن عمّار
الصفحه ٨٤ :
(الفَوائِدُ الحِسانُ الغَرائِبُ)
روايةُ الشيخِ الجَليلِ الأَقدمِ محدِّثِ الشيعَةِ في
الصفحه ٩٢ : وافانا بها الصفدي لم نجدها عند أصحابنا ومهما يكن
فأبو طالب بن عزور كان ممّن له حظّ من الحديث والرواية
الصفحه ١٠٣ : عن ابن المقدّر : «كان
نحويّاً أديباً متكلّماً كثير الرواية حريصاً على العلم ، قدم بغداد استوطنها وقرأ
الصفحه ١٠٤ : المطبوع وقد روى فيه عن شيخه ابن الجندي كثيراً. لاحظ
رواية اللالكائي عن ابن الجندي في المصادر التالية
الصفحه ١٠٨ : السنة الجزء
الثاني من حديث أبي سلمة حمّاد بن سلمة بن دينار ، جمع أبي القاسم البغوي ورواية
ابن الجندي عن
الصفحه ١١٢ : وثمانين
وثلاثمائة». (إنباه
الرواة ١ / ١٦٩)
علماً بأنّ الخطيب يروي بتوسّط شيخه هلال بن المحسّن ـ الذي لقّبه
الصفحه ١١٥ : ).
وعلى ضوء ما
مرّ فإنّ شيخنا لم يكن ورّاقاً فقط يكتب وينسخ ولا تعنيه آداب الرواية والتحديث
وإلاّ فلم يكن