الصفحه ١٧٨ :
السيّد حسن الموسوي الإصفهاني. فقد استنسخ حاشيته المذكورة في (١٢٣٩) وكتب على
ظهرها تاريخ وفاة المؤلّف أنّه
الصفحه ١٧٥ : العلماء. قد اهتمّ
بالتعليق والتحشية على الكتب الأدبية التي كانت متداولة آنئذ بين الطلاّب ، مثل البهجة
الصفحه ٢٤٤ :
إلى (جعل) فإنّ التلفّظ بالفاء أسهل من التلفّظ بالجيم(١).
(وفي
بعض اه)(٢) :
هذه النسخة غير
ملائمة
الصفحه ٢٤٨ : ءٌ قلبت ألفاً لتحرّكها وانفتاح ما قبلها فلو كان الفتح بسببها ،
لزم الدور؛ لتوقّف الفتح عليها وتوقّفها عليه
الصفحه ٢٤ :
فَإِن فَاءَتْ فَأَصْلِحُوا بَيْنَهُمَا بِالْعَدْلِ وَأَقْسِطُوا إِنَّ الله يُحِبُّ
الْمُقْسِطِينَ
الصفحه ٣٤ : ذلك : أنّ البحراني أخرج (حتّى) على العطف
الدالّ على التعليل والبيان ، وهو متحقِّقٌ بالفاء العاطفة
الصفحه ٧٦ : ..»(١).
ويضيف
الآشتياني : «ليس لدينا معلومات كافية عن وفاة هذا العلم ، ولا عن حلقة درسه ، ولا
عن طلاّبه ومريديه
الصفحه ١٧٧ : كلّ هذا ، فقد
فصّل في ترجمته الشيخ آقا بزرك الطهراني (ت ١٣٨٩هـ) أكثر ممّا تقدّم حيث حدّد
تاريخ وفاة
الصفحه ١٨٣ : مصنّفه قبل ذلك بسنتين [يعني ١٢٣٧هـ ق] في طريق مكّة رحمة الله
عليه».
وهذا مرجع وحيد
في تعيين وفاة
الصفحه ١٩٥ : وأربع سنوات من وفاة المحشّي طبعت رسالته
الصفحه ٢١٥ : )
بالفاء والغين المعجمة : التَّخْلية(٣). شبّه (شرح المصنّف) بـ : (الذَّهَب المُذاب) فالضمير
المنصوب
الصفحه ٢٣٤ : (ثمّ الفعل)
بكسر الفاء؛ لأنّه اسم لكلمة مخصوصة ، وأمّا بالفتح فمصدرُ فَعَلَ يفْعَلُ (إمّا
ثلاثي وإمّا
الصفحه ٢٤٠ : )
أي : في صِناعة التّصريف (بالسالم : ما سَلِمَتْ حروفه الأصلية التي تُقابَل
بالفاء والعين واللام من
الصفحه ٢٤٢ : ، إلى تفسير حروف الأصول لكن ينبغي أن يستثني الزائد
الذي للتضعيف أو للإلحاق ، وإلى أنّ الميزان هو الفا
الصفحه ٢٤٥ : : (و
لخفّته). والمذكور في النسخ المطبوعة بالفاء.
(٣) في الأصل : الاختيار.
(٤) في الأصل : يدل.