الصفحه ١٥٦ :
المحامل البعيدة عن فهم العرف وأساليب الكلام ـ كحمل الأوامر فيها بالتطهير على
الاستحباب ، وحمل النواهي
الصفحه ١٦٩ : دائم النكاح أو منقطعه ، يلخّص كلامه بعبارة واضحة وموجزة
تعبّر عن مدى بتّه بالأمر غير شاكّ أو متردّد فيه
الصفحه ١٦٤ :
«إنّ المشهور
نقلاً وتحصيلاً بين القدماء والمتأخّرين سقوط الولاية عنها ، بل عن المرتضى في الانتصار
الصفحه ١٦٣ : المصنّف وبقوّة بمهاجمة بعض الفقهاء المحدّثين بقوله :
«ولقد وقفت على
جملة من الرسائل المصنّفة في المسألة
الصفحه ٢٢١ : لَهِجَ بالكلام.
(والهاء)
:
تسميته هذا
التاء هاءاً باعتبار ما يؤول(٢) إليه في الوقف(٣).
(وجمعه
لُغى
الصفحه ١٥٤ : رواية فيها الصحيح والمصحّح والمرسل والمستفيض
والحسن والموثّق من كتب حديثية وفقهية أيضاً ، كالذي رواه عن
الصفحه ١٦١ : العمدة في شبهة العينية ، إذ هي بعد الآية إطلاق صحيح
محمّد بن مسلم وزرارة : (إنّ الله عزّ وجلّ فرض في كلّ
الصفحه ٢٠٢ :
والمراد : أنّ
أحسنَ لفظ ـ والألفاظِ يظهر في مسافة هي بين الحسّ المشترك(١) إلى مخارج الفم التي هي
الصفحه ٢١٦ : منهما عند الانتقال من نوع الكلام إلى نوع الآخر ، كالانتقال
من الدِّيباجة إلى المقصود؛ فإنّهما في مثل هذا
الصفحه ١٥١ : بعض التأمّلات في دلالة بعض تلك الإجماعات على حكم المسألة ـ أعني انفعال
الماء القليل بملاقاة النجس أو
الصفحه ٥٧ :
: وكان يقول : لو لم يكن الفاضل في إيران ما ظننت أنّ الفقه صار إليه ..»(٣).
ومن يراجع كتاب
جواهر
الكلام
الصفحه ١٥٥ :
والإجماع على خلافها ، وموافقة مضمونها للعامّة ـ يبدأ بتضعيفها واحد بعد
آخر بما في ذلك التي ادّعى
الصفحه ١٦٠ : عند أهله لم يدركها ، قائلاً : «ضرورة
ظهورها في أنّ للجمعة محلاًّ مخصوصاً معيّناً يجب السعي إليه على من
الصفحه ٧ :
توجيه دلالات التعبير عند البحراني
في شرحه على نهج البلاغة
الصفحه ٢٣٦ : : كلام
المعترض قياس جدليّ لا برهان ، فله أن يقول : (عندي كلّ تقسيم باطل ، فعندكم إن
كان كذلك فقد اعترفتم