الصفحه ٢٦٧ : يكون قبوله مطاوعاً لشيء ، لكنّه نزل منزلته وغالب استعماله في
كلام أرباب المعقول ، ولايستعمل إلاّ في
الصفحه ٢٤٢ : الشارح
قولَ المصنّف : (تُقابَل) تفسيرَ (الحروف الأصلية) ، وعلى هذا يحدث الإشكال في
كلام المصنّف من وجهين
الصفحه ٢٥١ : ؛ لأنّه ليس في الكلام أربعُ حركات متوالية في كلمة واحدة. ويلحَقُ
به نحو : جَوْرَبَ وجَلْبَبَ وبَيطَرَ
الصفحه ٢٧٣ : الجَورب ، وتَفَيهَقَ ، أي : أكثر
في كلامه ، وتَرَهْوَكَ ، أي : تَبَخْتَرَ ، وتَمَسْكَنَ ، أي : أظهر
الصفحه ٢٤٣ : : (قُلْ) و (بِعْ) وما أبدل حرفه العلّة بحرف الصحيح بحرف العلّة ، فلا
إشكال في كلام المصنّف.
(لأنّه
أعم
الصفحه ٢٤٩ : في كلام العرب : ٩٥؛ كتاب أبنية الأسماء والأفعال
والمصادر : ٣٣٠؛ شرح الشافية ١ / ١٣٧؛ شرح شافية ابن
الصفحه ٧١ : أيضاً
: «بأنّه المدرّس الأوّل للفلسفة الإلهية في القرون الثلاثة الأخيرة في البلاد
الإسلامية الإمامية
الصفحه ٢٨ :
العرب وأعيانِهم المُبَرَّزين الذين نال منهم الإمام
عليهالسلام
في جهاده لنصرة
الإسلام. ولكنّ
الصفحه ٦٧ : التفاصيل المهمّة عن سيرته العلمية وتراثه في الفقه
والأصول ، وتسنّمه لمشيخة الإسلام ، وسياحته في الأرض
الصفحه ٢٨٦ : : مِن قوله
: (و لايغَيَّرُ) إلى هنا ، كلام بعض المحقّقين وهو الشيخ الرَّضي
الصفحه ١٧٠ :
يمكن أن يسمّى بالأخلاق والآداب والشؤون العرفية والاجتماعية التي يقرّها
الإسلام ويأخذها في بعض
الصفحه ٣١٣ :
والاجتماعية المرتبطة بالمزارات الدينية المنتشرة في
العراق.
الحجم : وزيري.
نشر
الصفحه ٩٧ : الجندي في البخلاء للخطيب
: ١١٠).
٢٥ ـ القاسم بن سعيد :
من مشايخ
الصوفي الشهير شيخ الإسلام أبي إسماعيل
الصفحه ٦١ :
تاريخ الفلسفة ؛ حيث كتب تحت عنوان : الفلسفة في الإسلام ما نصّه : «وظلّت الفلسفة الإسلامية على
الصفحه ٦٦ : : المرجع
نفسه ٣ / ٣٠٨ وما بعدها.
(٣) حركة الفكر
الفلسفي في العالم الإسلامي ١ / ٤٨١.