الصفحه ١٥ :
التعريف ، ولم يبقَ ثَمّة فرق بين ورود هذا التعبير المعرفة نكرةً ووروده
معرّف اللّفظ والمعنى
الصفحه ١٠ : توصف بها النكرة لا المعرفة ؛ «لأنّ المعرفة كان حقّها أن تستغني بنفسها
، وإنّما عرض لها ضرب من التنكير
الصفحه ١١ :
لذلك قالوا إنّ غرض النعت «إزالة اشتراك عارض في المعرفة»
(١) ، وهو المعبّر عنه بالتوضيح
(٢).
على
الصفحه ٢٣ : نفس بما قدّمت ، وتجادل
كلّ نفس عن نفسها» (١).
فالموصوف هنا
نكرة خصّصته الجملة الفعلية المضارعية ، بل
الصفحه ١٤ : واحد
من الأئمّة حلّ العدل فيهم بعد ترويض للنفس وإكراه لها عليه ؛ لأنّ الإنسان ميّال
إلى الشرّ والظلم
الصفحه ٢٧ :
في آخره ، لم تكن مبهمةً يكسوها الوصف تقرّباً من المعرفة بالتخصيص ؛ وهو
ما يتطلّب عوداً إلى سياق
الصفحه ٧٠ :
كشف الغمّة في معرفة الأئمّة :
لبهاء الدين
علي بن عيسى بن أبي الفتح الإربلي (ت٦٩٢ هـ) ، وهي
الصفحه ٢٤ :
نكرة في اللّفظ ، معرفة في المعنى ؛ غني عن تقريب الوصف إيّاه من المعرفة.
٢ ـ وبالوقوف
عند وصف
الصفحه ٢٠ : الوصف ويقرّبه من المعرفة ، ولا يكتفي بتوضيحه ، كما في الموصوف
المعرفة ، ولا ريب في أنّ مجيء صفته جملةً
الصفحه ٣١ : كبيراً بجمع الكتب والعناية بها ،
لتكون زاداً لها في العلم والمعرفة ، وخدمة لأبنائها ممّن سلك هذا الدرب
الصفحه ٢٨٨ : المذهب ٦ / ٣٩٠.
(٤) لاحظ : قواعد
الأحكام في معرفة الحلال والحرام ١ / ٣٢٦.
(٥) لاحظ : تذكرة
الفقها
الصفحه ٣٠٧ : . اشتمل الكتاب على: مقدّمة المصنّف وجزء
من حياته العلمية، مصادر التحقيق، عدّة بحوث في معرفة قطع الشمس
الصفحه ١٨ : منعوته إلى مستوىً
من المعرفة ؛ ما دام الأئمّة المفترضة طاعتهم معيّنين معروفين.
٣ ـ إنّ دلالة
هذا الوصف
الصفحه ٣٢ : ،
ومعرفة مصيرها إن وجدت.
من خلال
التملّكات والكتب الكثيرة التي خلّفتها أسرة (آل زين الدين) الأحسائية
الصفحه ٤٠ : الكتاب ، فكانت
الأساس لناسخ آخر.
الإرشاد في معرفة حجج الله على العباد :
للشيخ محمّد بن
محمّد المفيد