الصفحه ١٨٩ : طائفة كنيسة السريان الكاثوليك. من
أصول سورية حلبية. مؤسّس دار الكتب الوطنية في لبنان. أمين دار الآثار في
الصفحه ٦٨ : ـ أحمد آباد ـ الهند ، عجّل الله تعالى الرجوع منها
إلى الوطن ووفّق لرؤية الوالدين والأهل والأحبّة بعد قضا
الصفحه ١٦٤ :
١٦
ـ فهرستكان نسخه هاى خطى ايران (فنخا): إعداد: درايتي، مصطفى، نشر: المكتبة الوطنية في إيران
الصفحه ٩٢ :
به ثملٌ من
خمرة الحبِّ والودِّ
فقلت له أين
الطريق إلى الحمى
وهل خبرٌ من
الصفحه ١٨٠ : الشاعر
المعروف بـ : (أبي الحبّ) المتوفّى سنة ١٣٠٥ هـ. وأجاز لأبي المحاسن محمّد بن عبد
الوهّاب الهمداني
الصفحه ١٨٢ : تمدّه بالتوفيق والعناية ، فحاز
درجة من الفضل أهّلته لحضور بحث الشيخ الطهراني»(٢).
ومن بين
الأشخاص
الصفحه ٣٢ :
أخذه منه ، إلاّ أنّه لم يصل إلينا سند الأخبار المودعة في تفسيره لحذف بعض النسّاخ. ونقل عنه الشيخ الجليل
الصفحه ١٩٨ : ، وما من ظلم وما من فسق إلاّ وقد بدأ من هذا الشقي وسيعود كلّ ذلك إليه.
وكان الصدر الأعظم يريد التخلّص من
الصفحه ٢٧٢ : إلاّ بما ورد عنهم
عليهمالسلام
، ولذلك تصدّى
لذلك جملة من فضلاء المتأخّرين المتبحّرين ، منهم السيّد
الصفحه ٢٣٥ : ) :
قال عنه الخطيب
: «صاحب أخبار وآداب .. وما علمت من حاله إلاّ خيراً» (تاريخ بغداد ٨ / ٨٦) وراجع رواية
الصفحه ٢٥٤ : البلاد ، حتّى قال فيه بعض خوانين إيران :
لم يبقَ بلد من بلدان إيران إلاّ وفيه من خرّيجي مدرسته (٢) ، بل
الصفحه ١٩١ :
يُشار إليها إلاّ من طرف خفيّ ، أنّ الشاه نفسه ـ بحسب الظاهر ـ هو الذي
أمر بإحضار الباب إلى طهران
الصفحه ٢٨ : بن إسماعيل بن
بزيع ، وآخرون ، فما يُذكر من عذر لهؤلاء ، يمكن أن يُذكر للسيّاري ، إلاّ أنّ
الوضع مع
الصفحه ١٥ :
لنفسه وألاّ تدفعوا إليه شيئاً). قال نصر بن الصباح : السيّاري ، أحمد بن
محمّد ، أبو عبد الله ، من
الصفحه ٢٠٦ : الأعظم الميرزا آقا خان النوري للشيخ : «ألا تمنحنا حبوة من ذلك»؟
فقال الشيخ : «سوف أهديك شيئاً من الباقيات