الصفحه ٣٠٠ : (١) أحمدا
صنيعةً صنع
حازاه غدا
ومَنْ يَصِلْ
قَرابةَ الرسُولِ
الصفحه ٢٥٧ : تَنْشَدّ
إليه العرب آنذاك كلّما قرعت أسماعهم آيات الذكر الحكيم التي كان يتلوها عليهم رسول
الله(صلى الله
الصفحه ٢٥٨ : ؟ وما الذي
كان يطرق سمعه عند إنصاته للآيات القرآنية ممّا كان يدعوه أن يطلق صفة شاعر على رسول
الله(صلى
الصفحه ٢٧٢ : ء
تلك عليها في الورى
تقام
تحية يرفقها السلام
بنت
رسول الله صلّى الله
الصفحه ١٢ : مقتضى الحقّ ، أم وجد في كتاب الله (عزّوجلّ)
نسخاً لقوله (أَطِيْعُوا اللهَ وَأَطِيْعُوا الرّسُوْلَ
الصفحه ٧٠ : الله تعالى ، وهذا أمر
أكّدت عليه الروايات والنصوص الدينية الواردة عن الرسول الأعظم وأهل بيته عليهم أفضل
الصفحه ١٣٩ :
__________________
(١) ديوان الإمام عليّ
عليهالسلام
المعروف بـ : أنوار العقول من أشعارِ وصيّ الرّسول (صلى الله عليه وآله
الصفحه ١٥٦ : الإمام عليّ عليهالسلام المعروف بـ : أنوار العقول
من أشعار وصي الرسول (صلى الله عليه وآله) : البيهقي
الصفحه ١٦٠ : دقائقه ما هو واضح عند غيره(١). ويقول الرسول الأكرم محمَّد صلَّى الله عليه وآله وسلَّم
: «من أعان طالب
الصفحه ١٦٨ : القزويني (من أعلام القرن الثالث عشر)(١).
أوّل
المخطوطة : «الحمد لله والصلاة على رسول الله وعلى آله أمنا
الصفحه ١٨٥ :
النسخة فهرس أبواب وفصول الكتاب ، في أوّل النسخة رواية عن الرسول الكريم عليهالسلام ، وفي آخرها
الصفحه ٢٠٣ :
(١)
علي عبد النبي علي حسين
المقدّمة :
والصلاة والسلام
على الرسول الأمين ، والنور المبين ، والسراج
الصفحه ٢٦١ : : ما الذي كان يدركه
المستمع لآيات القرآن ويطرق سمعه حتّى صار يطلق صفة شاعر على رسول الله(صلى الله
عليه
الصفحه ٢٦٢ : إلاّ أن تقرّ وتشهد أنّه رائعة البيان العربي الثرّ المبين الذي يتلقّاه
الحبيب المؤيّد والرسول المسدّد
الصفحه ٢٦٤ : سبيل الاتّفاق ومن غير
قصد ، وهذا هو الكتاب يصرّح في خطابه للرسول الأعظم محمّد(صلى الله عليه وآله