الصفحه ١٠ : ، وجحدت النصّ على الأعيان المحصورة
، والعدّة المفهومة ، والعصبة المخصوصة ، وأنكرت حالها ، ودفعت حقوقها
الصفحه ٢٣١ : بأكثر من آية واحدة للأمر الواحد ، من ذلك مثلاً
قوله في وجوه أحد أقسام النظم : «الوجه الأوّل : المطابقة
الصفحه ١٣٥ : الضريع لهم طعاماً والحميم شرابا ...»(٣) ، ويتناصُّ فيها مع قوله تعالى : (يَوْمَ يُنفَخُ فِي الصُّورِ
الصفحه ٨ :
يمكن استكشاف اسمها ممّا جاء في كتاب اليقين لابن طاووس في عدّة مواضع :
منها قوله(١) : «فيما نذكر من
الصفحه ٢٢ : سوى قول ابن الغضائري وهو كما ترى ، أمّا قول النجاشي
فلا قدح فيه لأنّه مع اختلاف الناس فيه احتاط في
الصفحه ١٣٣ : هذا البحث ، ومن هذه النماذج :
أ ـ قوله في الخطبة
اليونسية : «... أيقظكم من منامات غفلتكم بموقظات
الصفحه ١٣٦ : ...»(٢) ، إذ يتناصّ مع قوله تعالى : (فَإِذَا انشَقَّتِ السَّمَاء
فَكَانَتْ وَرْدَةً كَالدِّهَانِ)(٣).
ويمتلئ
الصفحه ١٣٨ : في قولِهِ
معَ قولِ المعرّي :
صاحِ هذي
قبورُنا تملأً الرَّحْـ
ـــبَ ،
فأينَ
الصفحه ١٥١ : ، وسيقتصر هذا المبحث على القول إنّ الألفاظ التي استخدمها الشيخ
أحمد بن عبد السلام الجدحفصي تكاد تكون مشابهة
الصفحه ١٦٥ : :
شرح استدلالي موسّع
، تناول فيه المؤلّف جميع الشرائع بعنوان (قوله قوله) ، إلاّ كتاب القضاء والشهادات
الصفحه ٢٦٩ : ، وجاء بالعجب العجاب ، وبصناعة عجزت عن مجاراته الألباب ، فهو القول الحقّ وفصل
الخطاب ، فنزّله سبحانه
الصفحه ٣٦ :
كيف علم أنّه عالم بالفلسفة والأدب والتفسير والنسب والفرائض.
قوله (ص٦) :
«وذكره بعض العلماء
فقال
الصفحه ٤٢ : الطبري
ننقل ذلك من خطّ مصنّفه من الخزانة العتيقة بالنظامية ببغداد».
ولا يحتاج إلى قوله
:
«فقد بحثت
الصفحه ٦٣ : الأصغر
الشيخ حسين بن عيسى بن إبراهيم آل عيثان من أجل الدرس بقرينة قوله : «متّعه الله بحفظه
والعمل به
الصفحه ١٠٢ : هو غير الشيخ أحمد بن عبد السلام المترجم له ؛ ويؤيد
هذا القول ما فعله صاحب كتاب أعلام
الثقافة