الصفحه ٦٤ : سابقا فى تأليفه على
المجازات النبوية ، وإلا لم يصنع المجازات النبوية على غراره ، ويسلك مثل تلك
الطريقة
الصفحه ٦٢ :
أيهما أسبق
مجازات القرآن أم
المجازات النبوية ؟
للشريف الرضى غير هذا الكتاب فى مجازات
القرآن
الصفحه ٨٨ :
كما ذكر ذلك الشريف
فى « المجازات النبوية » ، وكان يسمع من شيخه ابن جنى الذي كان ينشده عن أبى على
الصفحه ٢٢ :
المزاوجة التي يعرفها كل من قرأ للشريف كتابه فى المجازات النبوية ، أو قرأ له بعض
ما نشر من رسائله.
على أن
الصفحه ٣٢ : الشريف نفسه فى مقدمة كتابه « المجازات النبوية » بأنه صنع هذا على غرار
ما صنع فى كتابه « تلخيص البيان عن
الصفحه ٤١ : وَتَقُولُ هَلْ مِن مَّزِيدٍ ﴾ فهو من الأخبار
النبوية التي أضنانا العثور عليها فى مظان كثيرة ، حتى كاد اليأس
الصفحه ٦٣ :
فى تفسيره لمجاز
القرآن ، فألف « المجازات النبوية » : ( إذ كان فى الآثار الواردة عن رسول الله
الصفحه ٢١ : كتابه « المجازات النبوية » .
وقد عده الشيخ عبد الحسين أحمد الأمينى النجفي ـ مؤلف موسوعة الغدير ـ أستاذا
الصفحه ٢٩ :
القيمة العلمية
والأدبية لهذا الكتاب
أشار الشريف الرضى فى مقدمة كتابه «
المجازات النبوية » إلى
الصفحه ٤٢ : الحديث عن مجازات سورة الزمر ، فهو من
الأحاديث التي أوردها المصنف فى كتابه الآخر « المجازات النبوية » وهو
الصفحه ٨٤ : فى « تلخيص البيان » و « المجازات النبوية » مجالا
فسيحا للتعبير عن تعصبه ، والتنفيس عن صدره ـ لو كان
الصفحه ١٩ : الفحل ، فهناك بعض المواطن يشير فيها المؤلف إلى كتابه «
مجازات الآثار النبوية » ، ولا شك أن المجازات
الصفحه ٢٠ : إلى ذلك أيضا فى كتابه « المجازات النبوية » (٤)
.
وفوق هذا فإنا نرى المصنف يقول فى معرض
الحديث عن
الصفحه ٢٣ : لجزمت بأن مؤلف هذين الكتابين لا بد أن يكون
شاعرا ... فإن الرقة فى معالجة موضوع المجازات النبوية
الصفحه ٣٣ : « المجازات
النبوية » للشريف أيضا بحديثه عن مجازات السنة النبوية.
* * *
إن إعجاز القرآن فى ألفاظه وأساليبه