الصفحه ٤٨ : ينقصه من الليل يزيده فى النهار. ولفظ الإيلاج هاهنا
أبلغ. لأنه يفيد إدخال كل واحد منهما فى الآخر ، بلطيف
الصفحه ١٢٣ : فى الليل ، وما ينقصه من الليل يزيده فى
النهار. ولفظ الإيلاج هاهنا أبلغ ، لأنه يفيد إدخال كلّ واحد
الصفحه ٣٧٩ :
لماذا عبر الله عن دخول اللیل
والنهار کل منهما فی صاحبه بالإیلاج
١١٩
کیف یختان الإنسان
الصفحه ٢٦١ : استعارة.
لأن المراد بارتداد الطّرف هاهنا التقاء الجفنين بعد افتراقهما. وذلك أبلغ ما يوصف
به فى السرعة
الصفحه ٢٧ : مما لا يجوز للمسلم ارتكابه مع توفر حسن النية لديه ، فلا بد دائما من الرجوع
إلى المصحف ، ولا بد من أن
الصفحه ٢٣٩ : » وهو تحريف سبق فى رقم ٣.
(٢) فى الأصل « يومى
» بدون نقط.
(٣) فى الأصل : «
ويدل » بدون نقط.
(٤) فى
الصفحه ٢٦٨ :
بعد ضعفه ، ويجبر بعد
وهنه. أي ما تقوم (١)
له قائمة فى بدء ولا عود. والبدء : الحال الأولى. والعود
الصفحه ١٥ : الجدل أقوياء
العارضة ، وكانت لهم فى الله وصفاته وأفعاله وذاته وفى العدل والجبر والاختيار
آراء لا بد لها
الصفحه ٢٣ : لجزمت بأن مؤلف هذين الكتابين لا بد أن يكون
شاعرا ... فإن الرقة فى معالجة موضوع المجازات النبوية
الصفحه ٥٨ : المفسر ، لأنه لا بد له من مراعاة ما يقتضيه الإعجاز ، وإنما يدرك هذا بهذه
العلوم (١)
.
مكان « تلخيص
الصفحه ١٢١ : فكتب « عميا » بدون همزة. وقد همزنا ما أغفله فى جميع
المواطن بالكتاب ، فلا حاجة إلى التنبيه عليه.
الصفحه ١٢٥ : »
بدون إعجام. والسابح فى الماء يضربه ليشق طريقه فيه.
الصفحه ١٢٨ :
قَتَلُوهُ وَمَا صَلَبُوهُ وَلَٰكِن
__________________
(١) فى الأصل « نريل
» بدون نقط وهو تحريف.
الصفحه ١٢٩ : ء مثل هذا. ويؤيد صيغة
الجمع قوله تعالى بعد هذا : ( إنكم إذا مثلهم ) .
(٣) فى الأصل « عماره
» بدون نقط
الصفحه ١٣٢ : الممدود.
(٣) هكذا بالأصل بدون
واو. والصواب « وقوله » بالواو عطفا على ما قبلها من الاستعارات.