الصفحه ٣١٥ : وعقولهم على أن يرموا رسول
الله صلىاللهعليهوسلم
بالسّحر والجنون ، وقد علموا بعده عنهما ، ومباينته لهما
الصفحه ١٨٨ : اللغة فى العضة وجوها. فقالوا : العضه النميمة ،
والعضه الكذب ، وجمعه عضون. مثل عزة وعزون ، والعضه السّحر
الصفحه ١١٧ : أوبقوا أنفسهم بتعلم السحر ، واستحقوا
العقاب على ما فى ذلك من عظيم الوزر ، كانوا كأنهم قد رضوا بالسّحر
الصفحه ٦١ : بيان القرآن ، فقد رزقه الله من سحر البيان ، وذلاقة اللسان
، ووضوح الحجة ، وإشراق الديباجة ما ينهض بالعب
الصفحه ٦٣ : ، مفتون بهما ، ليكشف عما فى كل منهما من جمال التعبير
، وروعة البيان ، وسحر البلاغة ، ولطف المسلك ، ووضوح
الصفحه ١٨٧ : ببعض. وقيل : جعلوه أقساما ، بأن قالوا : هو سحر وكهانة ،
وكذب وإحالة.
وأما التأويل الآخر فى معنى
الصفحه ٨٧ :
(٢) ـ أبو الفتح عثمان بن جنى الموصلي ،
كان إماما فى النحو والعربية ، وله شعر ذكر بعضه ياقوت فى
الصفحه ٨٥ :
أبا الفتح ابن جنى ، أو : قال لى الشيخ أبو بكر محمد بن موسى الخوارزمي أدام الله
توفيقه ، أو كنت سألت
الصفحه ١٤٦ : ﴾ (١)
وليس يصح فى إيراث الجنة مثل هذه المعاني التي ذكرناها ، لأن الجنة لا يسكنها قوم
بعد قوم قد فارقوها
الصفحه ١٤٨ : عثمان بن جنى
(٣) النحوي ـ رحمهالله ـ
يقول ذلك ، ويذهب إلى مثله أيضا فى قوله سبحانه : ﴿
وَلَا
تُمْسِكُوا
الصفحه ٢٥٠ :
وقوله تعالى : ﴿ أَصْحَابُ
الْجَنَّةِ يَوْمَئِذٍ خَيْرٌ مُّسْتَقَرًّا وَأَحْسَنُ مَقِيلًا ﴾
[٢٤
الصفحه ٣٥٠ : ببطن نخلة (١)
منصرفا من حنين ، وقد حضره الوفد من الجن ـ وخبرهم مشهور ـ كادوا يركبون منكبه ،
ويطئون
الصفحه ٢١ :
[ وكان شيخنا أبو
الفتح عثمان بن جنى رحمهالله يقول ... ] ويقول فى مجازات سورة طه : [ وهو مما
الصفحه ٨٨ :
كما ذكر ذلك الشريف
فى « المجازات النبوية » ، وكان يسمع من شيخه ابن جنى الذي كان ينشده عن أبى على
الصفحه ١٤٥ : الجنة لا يحسد بعضهم بعضا على علو المنزلة فيها ، والبلوغ إلى
مشارف رتبها. والحسد : الغل.
وقوله تعالى