الصفحه ٢٥٢ :
بالمشاعر ، ولا يرى بالنواظر. وقد يجوز أن يكون معنى الرؤية هاهنا معنى العلم.
فكأنه سبحانه قال : ألم تعلم
الصفحه ١٢٥ :
وَأَنتُمْ تَنظُرُونَ ﴾
[١٤٣] وهذه استعارة ، لأن الموت لا يلقى (٢)
ولا يرى. وإنما أراد سبحانه رؤية أسبابه
الصفحه ٢٣٩ :
بالعيون يوصل إلى المرئيات. ولأن الرؤية (١)
ترد فى كلامهم بمعنى العلم. ألا تراهم يقولون : هذا الشيء منى
الصفحه ٢٤٨ :
رَأَتْهُم ﴾
وهو فى صفة نار جهنم ، نعوذ بالله منها ، ولا تصحّ صفة الرّؤية عليها. وإنما
المراد ـ والله أعلم
الصفحه ١١٥ :
سَنَا بَرْقِهِ يَذْهَبُ بِالْأَبْصَارِ ﴾
[٤٣] ومحصّل (٢)
المعنى : تكاد أبصارهم تذهب عند رؤية البرق
الصفحه ٢٢٤ : ـ والله أعلم ـ أن تتربى بحيث أرعاك وأراك. وليس أن هاهنا شيئا يغيب
عن رؤية الله سبحانه ، ولكن هذا الكلام
الصفحه ٢٣٨ : تعالى : ﴿
مَا
كَذَبَ الْفُؤَادُ مَا رَأَىٰ ﴾
(٣) فإذا وصف القلب عند
تبيين الأشياء بالرؤية (٤)
والإبصار
الصفحه ٢٦٢ : الجهل
مضادّ للعلم والمعرفة ، والعمى مناف للنظر والرؤية. وإنما قال سبحانه : ﴿ بَلْ
هُم مِّنْهَا عَمُونَ
الصفحه ٣٧٥ :
رؤیة
الراجز : ٦
ریتر
المستشرق : ٥ ، ٤٤
الزبیر بن
العوام : ٤١
الزجاج : ١٨ ، ٥٩
الصفحه ٤٠ : ، وخالد
الواسطي. وقد أورده الشريف غير تام ، كعادته فى إيراد ما يحتج به. ونص الحديث
كاملا كما فى سنن أبى
الصفحه ٤٢ : الحديث رقم
١٠٧ من الطبعة المصرية. وقد ساقه الشريف الرضى فى « تلخيص البيان » غير تام ،
وتمام الحديث ـ كما
الصفحه ٩٩ : يبلغ فيه إلا إلى قافية الباء. وقد ظهر هذا الجزء فى ٤٨٠ صفحة وضبط الشعر
بالشكل التام.
(٥) ـ « خصائص
الصفحه ٢٣٦ : الْمَاءَ اهْتَزَّتْ وَرَبَتْ
وَأَنبَتَتْ مِن كُلِّ زَوْجٍ بَهِيجٍ
﴾
[٥] وهذه استعارة. لأن المراد هاهنا
الصفحه ٢٧٩ : بتحقيق الدكتور م. محمد حسين ـ ص ٢٧. والعرب تكنى
بالشاة عن المرأة والزوجة. والأعشى من شعراء العصر الجاهلى
الصفحه ٣٣٢ : زوجها بتخليفها له فى دار الحرب كافرا :
ويقول إن فى الاعتداد منه تمسّكا بعصمة الكافر التي وقع النهى عن