الصفحه ٢٢٩ : للإمام على بن أبى طالب. وهذا التفسير منسوب لابن عباس رضى الله عنه ،
كما ذكرنا ذلك فى مقدمة الكتاب ، وانظر
الصفحه ٣٦٢ : الخبر فى « لسان العرب » مادة
طبق. وفى الورقة ٦٠ من كتاب « المعول عليه ، فى المضاف والمضاف إليه » للمحبى
الصفحه ٦٣ : المجاز والإعجاز ؟ إنه يقول فى مقدمة كتابه « المجازات
النبوية » : ( فإنى عرفت ما شافهتنى به من استحسانك
الصفحه ٩٦ : جورجى زيدان لقال كما
قال ابن خلكان : ( وقد اختلف الناس فى كتاب « نهج البلاغة » المجموع من كلام
الإمام
الصفحه ١٨٦ :
وأراد « أنّ كلانا » فخفف. فإذا تقرر
ذلك صار تقدير الكلام فى الآية : ونعم كان مكرهم لتزول منه الجبال. وقد
الصفحه ٦١ : اشتغالا بمبحث عقلى
فلسفى ، لأنه قصد منه أن يكون كتابه تفسيرا للإعجاز البياني فى القرآن لا غير.
والكشف عن
الصفحه ٢٦٧ : الاستعارة فى عدة مواضع من هذا الكتاب.
وقوله سبحانه : ﴿ قُلْ
جَاءَ الْحَقُّ وَمَا يُبْدِئُ الْبَاطِلُ وَمَا
الصفحه ٣٥ : عن كتاب الله. فو الله ما من آية إلا وأنا
أعلم أ بليل نزلت أم بنهار ؟ أ فى سهل أم فى جبل
الصفحه ١٩ :
« تلخيص البيان فى
مجازات القرآن »
ظل هذا الكتاب الثمين سرا مطويا فى ضمير
الغيب إلى أن وقع
الصفحه ٣٦ : سنة ٣١٠ فى تفسير القرآن ، من
حيث وضع التفسير لكل آية من كتاب الله أو جزء من آية مرتبة حسب ترتيب المصحف
الصفحه ١٣٢ : شاهدا
عليه. فهذه أيضا استعارة أخرى. والمراد : أن ما فى هذا الكتاب من وضوح الدلالة
يقوم مقام النطق بصحة
الصفحه ٣٠ : مجازات القرآن واستعاراته تأليفا مستقلا بذاته ، ولم يأت
عرضا فى خلال كتاب ، أو بابا من أبواب مصنّف
الصفحه ٢٩ :
القيمة العلمية
والأدبية لهذا الكتاب
أشار الشريف الرضى فى مقدمة كتابه «
المجازات النبوية » إلى
الصفحه ٨٨ : ءة عليه
إلى هذه المسألة من كتاب الطهارة ) ـ وهى مسألة
الصفحه ٢٧ : الحفظ المتأخر للقرآن قد جرّ إلى هذه التحريفات فى « تلخيص البيان » ، أم إنها
تحريفات من الناسخ الذي قد