الصفحه ٢٩٨ :
على الاستثناء المتّصل ؛ لأنّ المستثنى منه لفظ (إله) ـ وهو المعبود بحق ـ عامٌ يشمل
المستثنى وغيره ، وإن
الصفحه ٩ :
للمسؤولية في أجهزة سلاطين الجور إذا كان الدافع من ذلك إقامة الحقِّ ودفع الباطل والأمر
بالمعروف والنهي عن
الصفحه ٣٣ : إحداهما بلا معنى ، ويؤيّد ذلك أنّه يسمّى ناسي الشهادة ضالاًّ ، ويجوز أن
يقال : ضلّت الشهادة إذا ضاعت ، كما
الصفحه ٢٧ : بالضحى
جياد المداري حالك اللون أسودا
إذا نفضته مال طوراً بجيدها
الصفحه ١٦ : يرد كلام بشأن هذا التاريخ ولا مجلس
الوزير أبداً(٣)
، ولا نعلم ما إذا كان هناك سقط في بداية النسخة
الصفحه ٢٣ :
إِذا ما قيلَ للأُمناءِ جُوزوا».
ما وصل إلينا من تفسير
الوزير المغربي :
تقدّم أن أشرنا في
الصفحه ٣٢ : الَّذِينَ آمَنُوا إِذَا تَدَايَنتُمْ بِدَيْن
إِلَى أَجَل مُسَمّىً فَاكْتُبُوهُ ... وَاسْتَشْهِدُوا
الصفحه ٣٧ : يقال :
جئتني بغير ذلك الوجه ، وكذلك إذا جعل قميصه قباءً ، جاز أن يقال : جاء بغير ذلك
اللباس ، أو غيّر
الصفحه ٣٩ :
كالبعداء يذمّهم بسوء العهد مع سوء الدين»(٤).
٢٤ ـ (يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا إِذَا ضَرَبْتُمْ فِي
الصفحه ٤٠ : ...)
اختلف في معناه ...
وقال المغربي : معناه : كذلك كنتم أذلاّء
آحاداً إذا صار الرجل منكم وحده خاف أن يختطف
الصفحه ٤٣ : ، يقال
: (بئر مزبورة) إذا كانت مطوية بالحجارة ، ويقال : ما لفلان زبر ، أي : عقل ، وزُبَرُ
الحديد : قطعُهُ
الصفحه ٤٨ : (ضاعف) لا يراد به فعل
من اثنين.
وقال الحسين بن عليّ المغربي : في التشديد
فائدة ، وهو أنّه إذا كرّر
الصفحه ٥٢ :
الطيران بالإسراع ، تقول
: طرت في جناحين إذا أسرعت ، قال الشاعر :
فلو أنّها تجري على الأرض
الصفحه ٥٤ : إِذَا جَاءَتْ لاَ يُؤْمِنُونَ) ، ويقول المغربي :
إنّ قوله تعالى : (وَنُقَلِّبُ أَفْئِدَتَهُمْ
الصفحه ٦٩ : : ما هذا الكتاب؟ فقال : قرب الإسناد فقلت
له : جئتَ به إلى كربلاء؟ قال نعم ، إنّ من عادتي إذا عثرتُ على