الصفحه ١٣ : وقع خطأ ؛ لأنّ السيّد المرتضى يُشير في بداية رسالته ـ رسالة الولاية من قبل
السلطان ـ إلى تواجده وحضوره
الصفحه ٣١ :
...)
وقال الحسين بن عليّ المغربي : المعنى فيها صلاة الجماعة ؛ لأنّ الوسط العدل فلمّا
كانت صلاة الجماعة
الصفحه ٣٤ :
(يحبّونهم)(١)
؛ لأنّه مشغول لا يعمل فيما قبله كقوله : (وَالْقَمَرَ قَدَّرْنَاهُ)(٢)
في من نصبه
الصفحه ٤١ :
استحقاقهم ولا تنافي بينهما.
وقال الحسين بن عليّ المغربي : إنّما كرّر
لفظ التفضيل لأنّ الأوّل
الصفحه ٥٨ : ء الثلاثة فرق لا يدخلون في سهم ذي القربى وإن كان عموم اللفظ
يقتضيه ؛ لأنّ سهامهم مفردة وهو الظاهر من المذهب
الصفحه ٦٣ : طالب عليهالسلام»(٢).
معزّ الدين(٣)
: وهذا اللقب أطلق عليه من عامّة الناس وخاصّتهم في الحلّة ، لأنّه
الصفحه ٦٨ : عليهم ؛ لأنّه كان مستغرقاً في تأمّل مسألة
من مسائل الكون والوجود ، فعندما نكروا منه ذلك قال لأحدهم
الصفحه ٧١ : ) لأنّ
السيّد القزويني ذكر في نهاية المخطوط أنّه ألّفه عام ١٢٧٥هـ ، وبالتماس من تلميذه
خادم الحرمين
الصفحه ٨٣ :
أرجح ؛ لأنّه من تلاميذ
السيّد القزويني ، وهو أقرب عهداً به (١).
٣٥
ـ منظومة في العبادات
الصفحه ٩٤ : ومدلولاتها.
أمّا التحقيق الثالث فهو مدار النقد عندي
؛ لأنّ طبعته الأولى ـ كما أسلفت ـ عام (٢٠٠٠م) ، وهي
الصفحه ٩٨ :
وقيل لأنّهم انخزعوا من اليمن.٩٦
وقيل لأنّها انخزعت من اليمن
٥٤
تخلّفت. ٩٦
الصفحه ١٨٣ : من مؤلّفاته.
ثمّ قال : وإن كان الأمر كما يظنّ ، فهو لغيره ، لأنّه كما صرّح به جماعة ويلوح من
بعض
الصفحه ٢٣٢ :
عليهالسلام
، وهو الكتاب الذي لم يعوّل فيه على مقتل أبي مخنف ، لأنّه كان متقدّماً عليه ،
وكذلك كتاب ـ أو رواية
الصفحه ٢٣٤ : المتعلِّقة بعصر بني أميّة
توجد حتّى اليوم على أوثق ما تكون عليهِ عند الطبري ، لأنّها لم تختلط ولم تتناولها
يد
الصفحه ٢٩٣ :
لأنّ القائمين عليها لم
يعتنوا بإخراج الرسالة وفقاً للمتن المحقّق ، فجاءت محمّلة بالتصحيف والتحريف