الصفحه ٢٧٧ : : محمّد عبد الهادي أبو ريدة ، ط٢ ، (القاهرة ، المركز
القومي للترجمة ، ٢٠٠٩م).
٥٣
ـ حميد بن مُسلم الأزدي
الصفحه ٣٥ : ) أي بلغ من النساء ، كما يقال : طابت الثمرة إذا بلغت ، قال : والمراد المنع
من تزويج اليتيمة قبل بلوغها
الصفحه ٤٢ : بأنّ العقل عندي
جراز لا أفلّ ولا أنيث
وأنث في أمره : إذا لان وضعف والأنيث
الصفحه ٢٩٦ : التوحيد كلا الأمرين.
__________________
(١) لا النافية للجنس
، تسمّى لا التبرئة ؛ لأنّها تدلّ على
الصفحه ١٠ : لو كان
هناك إكراه في البين.
وإذا وافقوا على تولّي مثل هذه المناصب لدوافع
صحيحة ، لم يكن للناس الحقّ
الصفحه ٢٣٧ : أعدمه ، لأنَّ المعروف عن أبي مخنف ميله وميل معلوماتهِ إلى جانب العلويّين
، وهو أمر لا يتوافق مع رغبات
الصفحه ٢٦٢ : ومبالغ فيها وهي في
__________________
* ـ الفرسخ : سُمِّي بذلك لأنَّ صاحبه
إذا مشى واستراح بعد ذلك
الصفحه ٢٦٧ : المُناطة بهِ ،
وذلك لأنّ الظروف قد تهيّأت له بعد أن راسله الآلاف مِن أهل الكوفة وجمعٌ كبير مِن
الوجها
الصفحه ٥٩ : الله) الدلالة والبرهان
؛ لأنّه يهتدى بها. وواحد الأفواه (فم) في الاستعمال ، وأصله (فوه) فحذفت (الها
الصفحه ٢٩ : : (أنا) بتفخيم النون وإشمامها
بمعنى ، لأنّ مجموع اللفظين واللفظتين فاسد ؛ لأنّ لمّا عوتبوا على ذلك قالوا
الصفحه ٣٠ :
يكون إلا بعد كلام ؛ لأنّها
بمعنى بل ... وكذلك أم تريدون ، كأنّه قيل : بل تريدون ... قال الفرّا
الصفحه ٣٦ :
على وزن «أظلّه» أي :
ولاّني ظهره ، قال : وهذا الاسم تعرفه العرب وتخبر به عن جملة النسب والوراثة
الصفحه ٢٢١ : العيد ، من وزراء الدولة الإليخانية ، وهو كتاب لطيف رأى الأفندي نسخة
عتيقة منه بالبحرين(٣).
ولأنّ الأصل
الصفحه ٢٣٥ : المؤكّد منها من غيرهِ. وأبو مخنف
قد توصّل بذلك إلى أن صارت الأشياء الثانوية تتوارى ، لأنّها لا تظهر إلاّ
الصفحه ٢٩٧ : لا قرينة على القيد
، لا يفيد وجود الله ؛ لأنّ (إلاّ الله) استثناء ، والاستثناء يثبت نقيض ما ثبت