الصفحه ٢١٠ :
للمختصر الحاجبى
وشرح المواقف والمقاصد ولا يجوز التمسك به فى غير المسألة المفروضة الا عند العامة
الصفحه ٢ : الدين.
(اما بعد) فهذا هو الجزء الثالث من
كتابنا الموسوم (بدرر الفوائد فى شرح الفرائد) وهو يشتمل على
الصفحه ١٠٤ : حلال حتى تعرف الحرام منه بعينه فتدعه وتقريب
الاستدلال كما فى شرح الوافية ان معنى الحديث ان كل فعل من
الصفحه ٢٦٤ : المحشين فى شرحه وتوضيحه ان كان مراد ، من
القسم الاول كون الشك فى الحكم الكلى مطلقا سواء كان ابتداء او
الصفحه ٩ : شرح عبارة الكتاب
فنقول.
(قوله قده المكلف الملتفت الخ) الظاهر ان مراده قدسسره من المكلف من كان يصلح
الصفحه ١٣ : ) اصطلاحان مأخوذان على ما حكى من الفاضل المازندرانى فى
شرحه على الزبدة وقد شاع هذا الاصطلاح فى زمان المحقق
الصفحه ٢١ : الحكومة على ما تقدم
تفسيرها فى اول البراءة وسيأتى شرحه مفصلا عن الشيخ قدسسره فى باب التعادل والتراجيح
الصفحه ٢٥ : فى شرح الفرائد قدسسره.
ثم ان تمام الكلام
والبحث فى الاصول الاربعة يحصل باشباع الكلام فى مقامين
الصفحه ٧٠ : ذلك الفعل اذا صدر
عن المكلف خطاء هذا.
(واعلم) انه بعد شرح العبارة وتوضيحها بالنسبة الى المراد
الصفحه ٧١ : الحرج والضرر
ونحوهما يحكم بحكومته على القسم الاول اذ هو الذى يقبل للشرح والتفسير والبيان
(واما القسمان
الصفحه ٧٦ :
(وقد اجاد صاحب بحر الفوائد) فى شرح ما أفاده قدسسره فى الجواب عن السؤال حيث قال ان الحرمة
الصفحه ٧٧ : اعنى
حكومة الحديث على ادلة احكام الموضوعات هذه غاية ما يقال فى الجواب عن السؤال وشرح
ما افاده فى المقام
الصفحه ٨٤ : بذلك قادح فى العدالة والانصاف ان فى
كثير من اخبار الحسد اشارة الى ذلك.
(وفى المسالك) فى شرح عبارة
الصفحه ١٤٥ : .
(واما عن الطائفة الرابعة) المذكورة فى الشرح فيعلم الجواب عنها بما يأتى فى الجواب
عما دل على وجوب التوقف
الصفحه ١٤٧ : الينا حتى نشرح
لكم ما شرح الله لنا.
(وظاهر التوقف المطلق) فى الاخبار المشتملة عليه السكون وعدم المضى