الصفحه ٣٦٣ : ايدينا المودعة فى
اصول الشيعة وكتبهم ولعل هذا هو الذى فهمه بعض من عبارة الشيخ المتقدمة عن العدة
فحكم بعدم
الصفحه ٣٨٤ :
(الثانى) ما ذكره فى
الوافية مستدلا على حجية الخبر الموجود فى الكتب المعتمدة للشيعة كالكتب الاربعة
الصفحه ٣٣٠ :
(وفيه) دلالة على ان غير الشيخ من
العلماء ايضا ادعى الاجماع على عمل الشيعة باخبار الآحاد وممن نقل
الصفحه ٣٣١ :
من الشيعة لم
يعوّلوا فى اصول الدين وفروعه الا على اخبار الآحاد المروية عن الائمة عليهمالسلام
الصفحه ٣١٥ :
المذكور من تمكن اصحاب الائمة عليهمالسلام من اخذ الاصول والفروع بطريق اليقين دعوى ممنوعة واضحة
المنع (واقل
الصفحه ١٦٢ : الاخبار الواردة فى
اصول الدين مع احتمال كون ذلك من اخبارهم الموافقة للكتاب والسنة على الباطن الذى
يعلمونه
الصفحه ٢٩٩ : ء اصول عقايدهم
على التقليد ويكون دليلهم فيها روينا كذا وكذا وفى بحر الفوائد ان المراد من
المقلد للحق فى
الصفحه ٣٣٤ : الاجماع من الواضحات التى لا يرتاب
فيه من راجع مصنفاتهم فى الاصول والفروع انتهى.
(قوله فخرج عن الاجماع
الصفحه ٣٤٦ : فى الاصول المعمولة عند جميع خواص الطائفة فيشمل الاول ومقابله
الثالث ما يقابل المتواتر القطعى الصدور
الصفحه ٣٤٧ : الواحد الذى يعمل به الاكثر.
(الثانى) ما يقابل المأخوذ من الثقات المحفوظ فى الاصول المعمولة
عند جميع
الصفحه ٣٠١ :
الاخذ فان الاصل
والقاعدة فى مسائل الاصول هو الاخذ بطريق النظر والاستدلال ويدل عليه مواضع من
الصفحه ١٣٥ : الآحاد
فالبحث عن حجيتها من اهم المسائل الاصولية وباثباتها ينفتح باب العلمى فى الاحكام
الشرعية وينسد باب
الصفحه ٧٣ :
(الثالث) ان يستفيد اتفاق الكل على
الفتوى من اتفاقهم على العمل بالاصل عند عدم الدليل او بعموم دليل
الصفحه ١٣٨ : الاربعة التى هى موضوع علم الاصول فيكون البحث عن حجيته
من عوارضها الذاتية ومن هنا يتضح دخولها فى مسائل اصول
الصفحه ١٠٥ : ء فيه بخبر الواحد مع ان
هذا الوهم اى عدم كفاية خبر الواحد فى المسألة الاصولية فاسد من أصله لفساد مبناه