الصفحه ١٥٩ :
وثانيا انا نتكلم فى الاحكام التى لم
يرد فيها عموم من القرآن والسنة ككثير من احكام المعاملات بل
الصفحه ٣٧٥ : بعض الاعلام فى ضبط لفظ الكلينى ناسبا له الى العوائد
انه بضم الكاف وتخفيف اللام منسوب الى كلين قرية من
الصفحه ٢٤٤ : السؤال فى موضعين من القرآن المجيد فى سورة النحل
وفى سورة الانبياء وتمام الآية فى الموضعين هكذا (وَما
الصفحه ١٤٥ : الطائفة الاولى) قوله عليهالسلام ما جاءكم عنّى ما لا يوافق القرآن فلم اقله وقوله عليهالسلام وما اتاكم من
الصفحه ٢٢٥ :
فعلى هذا المعنى
المذكور تخرج الآية عن مورد البحث فالتفقه والانذار من قبيل الفائدة لا الغاية حتى
الصفحه ١٤٢ : استثناء ما كان مخالفا للمشهور او ان المعتبر بعضها وان المناط فى الاعتبار
عمل الاصحاب كما يظهر من كلام
الصفحه ١٢٣ : تواترها ايضا ولا يقصر عن ثبوت الاجماع بخبر الواحد ويقرب منه عبارة الروض
والمقاصد العلية وذهب جماعة الى عدم
الصفحه ٨٤ : عشرة من الفقهاء الذين لم ينقل مذهبهم لدلالة
عموم القرآن وان كانوا قائلين به.
وبعبارة اخرى ان
الفقها
الصفحه ١٤٤ : غير واحد من الاخبار ان النبى صلىاللهعليهوآله
قال ما جاءكم عنى ما لا يوافق القرآن فلم اقله وقول أبى
الصفحه ٢٣١ : الامام الامام المعصوم من جهة ظهور لفظ الامام فى
ذلك وان صح اطلاقه على القرآن كما فى قوله تعالى (وَكُلَّ
الصفحه ٢٤٦ : صلىاللهعليهوآله انتهى اقول ان الله تعالى قد سمى القرآن والرسول فى بعض
الآيات ذكرا فراجع.
(المتخلص) من الايراد
الصفحه ١٥١ :
(والجواب) اما عن الآيات فبانها بعد
تسليم دلالتها عمومات مخصصة بما سيجىء من الادلة واما عن الاخبار
الصفحه ١٧٥ :
وان كان باعتبار
مفهوم الشرط كما يظهر من المعالم والمحكى عن جماعة ففيه ان مفهوم الشرط عدم مجي
الصفحه ١٢٢ :
منها ما ثبت لما تواتر فى الجملة ولو
عند غير هذا الشخص ومنها ما ثبت لما تواتر بالنسبة الى هذا
الصفحه ٣٠٣ :
من القول بالوقف
وغير ذلك كانوا ثقات فى النقل فما يكون طريقه هؤلاء جاز العمل به.
(والجواب الثانى