الصفحه ٣٠٣ :
(م) الثالث ان وقوع التحريف فى القرآن
على القول به لا يمنع من التمسك بالظواهر لعدم العلم الاجمالى
الصفحه ٢٧٨ :
ففيه منع العلم الاجمالى بوقوع التحريف فى القرآن وعلى فرض التسليم يمكن ان نقول
انه في غير آيات الاحكام
الصفحه ٢٧٦ :
القائمين مقامه ان تفسير القرآن لا يجوز إلّا بالاثر الصحيح والنص الصريح وقوله
ليس شيء ـ
(ش) محصل الكلام
في
الصفحه ٣٠٨ : ........................................ ٣٠٢
عدم وقوع التحريف فى القرآن.................................................. ٣٠٣
وجوب العمل
الصفحه ٩١ : الاخبار المستفيضة انها زائدة
عليها وانها من صفات الافعال وذهب اليه الشيخ الكلينى طاب ثراه وقد عنون بابا فى
الصفحه ٢٩٦ : الافادة والاستفادة
سواء كان من الشارع ام غيره وهذا المعنى جار فى القرآن ايضا على تقدير كونه ملقى
للافادة
الصفحه ٢٨٣ : الثقلين المشهور بين
الفريقين وغيره مما دل على الامر بالتمسك بالقرآن والعمل بما فيه وعرض الاخبار
المتعارضة
الصفحه ٢٩٠ : القرآن إلّا انه
يظهر من كلام السيد صدر شارح الوافية فى آخر كلامه ان المنع عن العمل بظواهر
الكتاب هو مقتضى
الصفحه ٢٩٢ : مراده بالمتشابه هو ان العلم الاجمالى بالمخصصات والمقيدات
وساير خلاف الظواهر قد اوجب الاجمال فى القرآن
الصفحه ٢٨٥ : )
وانه نسخ بقوله تعالى (وَلا تَنْكِحُوا
الْمُشْرِكاتِ)
وقوله عليهالسلام
فى رواية عبد الاعلى فى حكم من
الصفحه ٢٨١ : عليهالسلام فى الخبر يا جابر ان للقرآن بطنا وله ظهر وللظهر ظهر وليس
شيء ابعد من عقول الرجال من تفسير القرآن
الصفحه ٣٠١ :
(م) الثاني انه اذا اختلفت القراءة فى
الكتاب على وجهين مختلفين فى المؤدى كما فى قوله تعالي (حَتَّى
الصفحه ٢٩٥ :
ـ القرينة على خلافها
ولكن منعنا من ذلك فى القرآن للمنع من اتباع المتشابه وعدم بيان حقيقته ومنعنا
الصفحه ٢٨٠ : ويرشد الى هذا قول ابى عبد
الله عليهالسلام
في ذم المخالفين : انهم ضربوا القرآن بعضه ببعض واحتجوا
الصفحه ٢٩١ :
اخاطب احدا واريد غيره ونحو ذلك فحينئذ لا يجوز لنا القطع بمراده ولا يحصل لنا
الظن به والقرآن من هذا