الصفحه ٢ : العظمى (الشيخ مرتضى الانصارى) تغمده الله بغفرانه كتابا
جامعا لدرر الفوائد حاويا لمهمات مطالب الاصول
الصفحه ١٢٧ : السيد الرضى (ره) فى مسئلة الجاهل بوجوب القصر وظاهر تقرير اخيه السيد
المرتضى له ثبوت الاجماع على بطلان
الصفحه ٩١ : الاخبار المستفيضة انها زائدة
عليها وانها من صفات الافعال وذهب اليه الشيخ الكلينى طاب ثراه وقد عنون بابا فى
الصفحه ٤٧ : الروايات كون ثواب الاول او عقابه اعظم وقد اشتهر ان للمصيب اجرين
وللمخطئ اجرا واحدا والاخبار فى امثال ذلك فى
الصفحه ٢٩٩ : يرد على ما
توهمه مضافا الى ما افاده الشيخ (ره) فى رده ان الانتفاع بالقرآن فى باب التراجيح
من اعظم
الصفحه ٤٩ : كون ثواب الاول او عقابه
اعظم مع ان كثرة العامل وقلته خارجتان عن اختيارهما وربما اورد على الاستشهاد
الصفحه ٩ : ومما ذكر ظهران جعل الشيخ قدّس سره التقسيم ثلاثيا انما هو
باعتبار حالات المكلف من حيث هو الى ذلك وتمييز
الصفحه ١٢٩ : المرتضى (ره) «فقال ان الاجماع واقع على ان من صلى صلاة لا يعلم احكامها
فهى غير مجزية والجهل باعداد الركعات
الصفحه ٦٣ : أُولئِكَ كانَ عَنْهُ مَسْؤُلاً) انتهى.
وكلام السيد مرتضى
(ره) فى تنزيه الانبياء حيث قال ارادة المعصية
الصفحه ٤٥ : عليهالسلام ايضا بذلك فهو مثل دعوى الاجماع على ان الواحد نصف الاثنين
وان الكل اعظم من الجزء.
والثالث مخالفة
الصفحه ٧٩ : بينهما بالايجاب او السلب كقولنا الكل اعظم من الجزء ويسمى بديهيات
والمحسوسات وهى قضايا يحكم العقل بها
الصفحه ٢١٦ : هذا خلاف الوجدان
انكر الشيخ (قده) حصول القطع فيما نحن فيه حيث قال وفى هذا التقرير نظر الخ
فقد ظهر لك
الصفحه ٢١٠ : وملك اليمين ولا التزوج برجل لاصالة عدم كونها امرأة كما صرح به الشهيد لكن
ذكر الشيخ مسئلة فرض الوارث
الصفحه ٣٥ : التعرض له يوجب التطويل بلا طائل
ولا يخفى عليك ان عبارة الشيخ قدسسره فى بيان اقسام الظن لا تخلو عن اضطراب
الصفحه ٣٢ :
مقام العمل مجعولة
للجاهل كالبراءة العقلية والشرعية والاشتغال فلا تقوم مقامهما ولذا قيد الشيخ