الصفحه ٢٦ :
الشرب لمقطوع الخمرية وان لم يكن خمرا فى الواقع وفرض لحاظ الشارع القطع فيه على
نحو الصفتية.
(الثالث) ما
الصفحه ٣٢ : ومثبتا
لها وبعبارة اخرى حال القطع المأخوذ فى الموضوع علي نحو الصفتية حال بقية الصفات النفسانية
من العدالة
الصفحه ١٠ : تقابلها الاصول اللفظية التى تساق فى بيان المراد من اللفظ نحو اصالة عدم
التخصيص عند الشك فى ان المراد من
الصفحه ٩٥ : يَتَفَكَّرُونَ)
ونحو قوله (لَآياتٍ لِأُولِي الْأَلْبابِ)
فى سورة آل عمران آية (١٩٠) ونحو قوله تعالى فى سورة محمّد
الصفحه ١١٥ : الاسباب عندهم على النحو الذى
وجد عند هذا الشخص فالحاصل من غيرها يساوى الشك فى الحكم واما قطع من خرج قطعه
الصفحه ١٥٤ : انتقل النصفان الى
شخص ثالث بهبة او نحوها واشترى بمجموعهما جارية يعلم تفصيلا بعدم دخولها فى ملكه
لان بعض
الصفحه ٢٩٠ : بظاهره من غير قرينة تقترن
اليه ولا دلالة تدل على المراد لوضوحه نحو قوله تعالى (إِنَّ اللهَ لا يَظْلِمُ
الصفحه ٢٩١ :
اخاطب احدا واريد غيره ونحو ذلك فحينئذ لا يجوز لنا القطع بمراده ولا يحصل لنا
الظن به والقرآن من هذا
الصفحه ٢٩٤ : علم المراد بظاهره من غير قرينة تقترن اليه ولا دلالة تدل على المراد
به لوضوحه نحو قوله تعالى (إِنَّ
الصفحه ٧ : ونحوها ومتى جرى الاستصحاب فيها بان كانت لها حالة سابقة
ملحوظة لم يعارضه شىء من الاصول الجارية فى الاحكام
الصفحه ١٨ :
المخالفة القطعية ومنها ما لا يكون كذلك كالبحث عن حجية القطع ونحو ذلك.
ثم انك بعد ما
عرفت ان ذات القطع هو
الصفحه ٢٥ : ويمكن ان يؤخذ علي وجه الطريقية
فتحصل ان اقسام القطع خمسة :
(الاول) القطع
الطريقى المحض ومثاله نحو ترتب
الصفحه ٢٧ : منها احدهما ما
يكون مأخوذا فى الموضوع على وجه الطريقية والثاني ما يكون على نحو الصفتية وما
تعرض لكونه
الصفحه ٣١ : بقيامها مقام المأخوذ فى الموضوع بنحو الكاشفية
وعدم قيامها مقام المأخوذ على نحو الصفتية سواء كان جز
الصفحه ٣٥ : الظن موضوعا على وجه الطريقية والثانى اخذه على نحو الصفتية ولم يتعرض
لما اخذ طريقا صرفا استنادا الى بعض