الصفحه ٢٥٧ : قَولُهُ
عليهالسلام
الْمَرْوِي عَنْهُ بِطُرُق(٣)
مُعْتَبَرَة : (رَحِمَ
اللهُ اِمْرِءاً عَرَفَ قَدْرَهُ
الصفحه ١١ : أحياناً بالتنويه إلى ملاحته(١)
، حيث يتبيّن من خلال قوله : (مليح) هو قبوله له في بعض الأحيان(٢)
، وأحياناً
الصفحه ١٤ : المورد رقم :
١٦. وقد ذهب الشيخ الطوسي بطبيعة الحال إلى تضعيف رأيه.
(٥) انظر المورد رقم :
٢ (قول الربيع
الصفحه ٨٥ :
..................
وألفى قولها كذباً وميناً(١)
والكذب والمين
الصفحه ٢٥٠ : الْفَقْرِ)
مَا رُوِيَ مِنْ قَولِهِ (صلى الله عليه
وآله) : (الْفَقْرُ
هُوَ الْمَوْتُ الأَكْبَرُ
الصفحه ٤٨ : معيشته ضنكاً
، يدلّ على ذلك قوله لسيف الدولة حينما سأل جماعة في مجلسه : هل تعرفون اسماً ممدوداً
، وجمعه
الصفحه ٥٤ : ومعناه»(٣).
٣
ـ رسالة في قوله : ربّنا لك الحمد ملء السماوات
... ، وقد أشار إلى هذه الرسالة الشيخ محيي
الصفحه ٦٥ : .
٤
ـ وقيل : آل محمّد صلّى الله عليه وآله كلّ تقيّ.
٥
ـ وقيل : آل محمّد من حرمت عليه الصدقة
، فأمّا قوله
الصفحه ٧٧ : »(٢).
المورد
العاشر : «وعن أنس بن مالك رضياللهعنه في قوله تعالى : (مَرَجَ
الْبَحْرَيْنِ يَلْتَقِيَانِ)(٣)
قال
الصفحه ٨٦ :
آبَاؤُنَا)(١)
أي دينك يأمرك ، ومثله قوله تعالى : (وَإَذِا قِيْلَ لَهُمُ
ارْكَعُوا لاَ يَرْكَعُوْن
الصفحه ١٧٠ : ، صاحب (الفرق
بين الفرق)/٢٩٩ (٣٠١ وهناك قول/ ٢٩٩ وقول آخر ٣٠٠).
محسن بن جعفر بن الإمام علي بن محمّد بن
الصفحه ٢٤٩ : خَلِيلا)(١)
، وَقَدْ غَفَلَ عَنْ قَوْلِهِ تَعَالَى أَيْضاً : (ذَلِكَ وَمَنْ عَاقَبَ
بِمِثْلِ مَا عُوقِبَ
الصفحه ١٠ : للوهلة الأولى غريباً إلاّ أنّنا عندما نطالع التوجيه الذي يسوقه لذلك تزول
غرابته بحيث يمكن القول بأنّه
الصفحه ٢١ : يحتاج
إلينا ، ونحن أغنياء وهذه جهالة عظيمة ، وردّ عليهم بقوله : (لَّقَدْ
سَمِعَ اللّهُ قَوْلَ الَّذِينَ
الصفحه ٢٢ : من أنّ ذلك القول كان بعد ما ذكر
بعيد جدّاً لم يذكره غيره ، بل
__________________
(١) المصدر أعلاه