الصفحه ٥١ : ، مع
ذلك فهناك من لا يزال يناقش في موضوع الاختيارية والجبرية في الإسلام مع أنه محسوم
منذ التنزيل بحرية
الصفحه ١٩٣ :
الأمراض ومع ذلك يتصدر لحم الخنزير موائدهم ، ولا يزال بعض اللامزين يفتري
الأقاويل على هذا الدين الحنيف الذي
الصفحه ٤٧ :
تشابه شخصين من الوجهة الوراثية البحتة هو احتمال جزء من الرقم عشرة مسبوقا
بأربعين صفرا (٤٠* ١٠
الصفحه ٧٣ : العشرين كشف العلم ولا يزال أن في الدماغ مراكز تتحكم بمختلف انفعالات
وتصرفات الإنسان الشعورية والسلوكية
الصفحه ٢٦ : الفراعنة الذين
اختلفوا فيهم تاريخيا من أن أحدهم هو الفرعون الذي لحق بموسى لا زالت
الصفحه ١٠٥ : ، فيصبح تبعا لأهوائه وشهواته وطاغوته النفسي.
كان وما يزال
كما وصفه أعلم العالمين به : هلوعا ـ جزوعا
الصفحه ١٢٨ : . وروي عن
الرسول الكريم قوله : «ما يزال البلاء بالمؤمن والمؤمنة في نفسه وولده وماله حتى
يلقى الله تعالى
الصفحه ١٦ : فيه خالقه.
وكل دعوة دينية ، لا تلتزم طريق العقل والمنطق والعلم ، لا تنتج في رأينا إلا
إيمانا تقليديا
الصفحه ٩٩ : لعقد النقص والحرمان والحرص ومتلازمة في أكثر الحالات
معها.
ولا شيء
كالتربية الدينية الصحيحة يستطيع أن
الصفحه ١٥٩ : : هذا
أول تحدّ قرآني ، ونحن نقول ذلك بكل ثقة ويقين استنادا إلى عشرات الآيات الكريمة
والتي نسميها
الصفحه ٦١ : الولادة وحتى الممات ، فما سبب وتعليل ذلك؟ الجواب نجده في كتاب
الله الكريم ، فالإنسان كان ولا يزال وسيظل
الصفحه ١٣٨ : ، للتخلي لا شعوريّا عن أعراضه
الظاهرة التي يريد الشفاء منها ، إذ في بعض الحالات كعصاب الهستيريا وغيره لا
الصفحه ١١٥ :
عشرات الآيات التي رسمت صفات هذه الشخصيات ، لا بل إن المولى سمى بعض السور
الكريمة بأسماء بعض
الصفحه ٤١ :
والسكينة عند المؤمنين ، ومن هنا كان وصفهم الخاطئ للدين بأنه أفيون الشعوب
، والحقيقة أنه سعادة
الصفحه ٢٣ : تشكيك
بالله وكتابه ومن أي جهة أتى ، ما دام العلم قد أثبت منذ النصف الأخير من القرن
العشرين أن الكون في